في اليوم العالمي للتلعثم.. 5 خرافات حول التأتأة إليك حقيقتها - بوابة الشروق
الجمعة 19 أبريل 2024 8:24 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

في اليوم العالمي للتلعثم.. 5 خرافات حول التأتأة إليك حقيقتها

سمر سمير
نشر في: الجمعة 22 أكتوبر 2021 - 10:34 ص | آخر تحديث: الجمعة 22 أكتوبر 2021 - 10:34 ص

يواجه الكثير من الأشخاص مشاكل في التخاطب واللغة والسمع والصوت والبلع والطلاقة والتواصل الاجتماعي، حيث يطلق عليهم المتلعثمون، لذلك خصصت جمعية التخاطب والسمع في كولومبيا البريطانية يوم 22 أكتوبر من كل عام للتوعية ضد مرض اضطراب النطق، ولكن هناك الكثير من الخرافات التي يمكن أن ترتبط بهذا المرض.

لذلك نشر موقع "ذا ستيرينج فاونديشن" مجموعة من المعلومات عن الخرافات حول التأتأة.

- الخرافة: الأشخاص الذين يتلعثمون ليسوا أذكياء.

* الحقيقة: لا علاقة إطلاقا بين التأتأة والذكاء.

- الخرافة: العصبية تسبب التلعثم.

* الحقيقة: العصبية لا تسبب التلعثم، ولا ينبغي أن نفترض أن الأشخاص الذين يتلعثمون هم عرضة للعصبية أو الخوف أو القلق أو الخجل، وذلك لأن لديهم نفس المجموعة الكاملة من سمات الشخصية مثل أولئك الذين لا يتلعثمون.

- الخرافة: يمكن "اكتشاف" التلعثم من خلال التقليد أو سماع تلعثم شخص آخر.

* الحقيقة: لا يمكنك "التقاط" التلعثم، ولا أحد يعرف الأسباب الدقيقة للتلعثم، ولكن تشير الأبحاث الحديثة إلى أن تاريخ العائلة (الجينات)، والنمو العصبي العضلي، وبيئة الطفل، بما في ذلك ديناميكيات الأسرة، حيث تلعب جميعها دورًا في ظهور التلعثم.

- الخرافة: من المفيد إخبار الشخص "بأخذ نفس عميق قبل التحدث" أو "التفكير فيما تريد قوله أولاً".

* الحقيقة: هذه النصيحة تجعل الشخص أكثر وعيًا بذاته، مما يجعل التأتأة أسوأ، ولكن تعتبر تتضمن الاستجابات الأكثر إفادة هي الاستماع بصبر وتقديم خطاب بطيء وواضح.

- الخرافة: التوتر يسبب التلعثم.

* الحقيقة: كما ذكرنا سابقًا، هناك العديد من العوامل المعقدة هي التي تسبب التعلثم، ولكن الإجهاد ليس السبب، ولكنه بالتأكيد يمكن أن يؤدي إلى تفاقم التلعثم.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك