أرشيف مقالات الكاتب 2010 مارس أبريل مايو يونيو يوليه سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
أذكرُ في إحدى زياراتي للأوبرا منذ أعوامٍ خَلت، أن سمعت بعضَ الجالسين في الجوار يتهامَسون أن ما هذه البَهدلَة وقِلَّة القيمة؟
حين صرخت المرأة وسط الشارع، كشَّ العابرون وانتفضَ بعضُهم. بدت صرختُها إعرابًا عن ضيقٍ شديدٍ طوَّق صدرَها.
بَحثت طويلًا عن جهازِ التحكُّم في التلفزيون، نَظرت على المناضِد والمقاعدِ وتحت الجرائدِ المَلقيةِ هنا وهناك؛ بلا طائل.
صدمت سيارةٌ لم يتمكن سائقُها من التوقُّف في اللحظةِ المناسبة؛ أخرى واقفةً لم تبرح مكانًها، وخرج رجلان أحدهما كشرٌ.
قبل أيام، طرقت أذنيّ في المتجرِ الواسع عبارةٌ قصيرة؛ تُعاير فيها سيدةٌ أخرى بأن سَلتها تحملُ بضائعَ ضِمَن قائمة المُقاطعة.
اقتصر لقاء الأصدقاء تلك المرة على ثلاثة؛ سأل أحدهم وأين فلان؟ زعلان، ولماذا لم تتصل فلانة؟ زعلانة، وعِلان مثلهما
لفَّ الرَّجلُ في الاتجاه العكسيّ وقطع نصفَ المَسافة إلى أن التقى في وَجهه عربةً تمضي في الاتجاه الصحيح.
أذكر في آخر الأفراح التي حضرتها أن جاءَ المُضيفون بمُطرِب لإحياءِ الليلة؛ فما أن وَصلَ حتى انطلقَ صوتُه عاليًا.