أدت عمليتا إطلاق نار جماعي في غضون 24 ساعة إلى إعادة تركيز أمريكا على قوانين حيازة السلاح، نظرا لوجهات النظر المعادية للمهاجرين التي يزعم أن مطلق النار في حادث تكساس يتبناها، وإثارة مسألة أخطار خطاب الكراهية.
وقال الرئيس دونالد ترامب إن "الكراهية لا مكان لها" في الولايات المتحدة، في أول رد فعل شفهي له على عمليات القتل التي خلفت نحو 30 قتيلا، حسبما أفادت وكالة أنباء بلومبرج.
وظلت قوانين حيازة الأسلحة موضوعا هامشيا في حملة الديمقراطيين الانتخابات الرئاسية لعام 2020 حتى الآن. وقد حذفها البعض باعتبارها قضية خاسرة بعد سنوات من تكرر حوادث العنف في ظل استجابة سياسية قليلة من النواب أو غيرهم.
وتعرضت الولايات المتحدة لحادثي إطلاق نار جماعي خلال 24 ساعة، أسفرا عن مقتل 29 شخصا على الأقل في إل باسو بتكساس ودايتون بولاية أوهايو.