رأي - نيفين مسعد - بوابة الشروق
الأربعاء 16 يوليه 2025 10:05 ص القاهرة
نيفين مسعد
نيفين مسعد
تابع الكاتب علي
أستاذة بكليّة الاقتصاد والعلوم السياسيّة جامعة القاهرة. عضو حاليّ فى المجلس القوميّ لحقوق الإنسان. شغلت سابقاً منصب وكيلة معهد البحوث والدراسات العربيّة ثمّ مديرته. وهي أيضاً عضو سابق فى المجلس القوميّ للمرأة. حائزة على درجتي الماجستير والدكتوراه من كليّة الاقتصاد والعلوم السياسيّة – جامعة القاهرة، ومتخصّصة فى فرع السياسة المقارنة وبشكلٍ أخصّ في النظم السياسيّة العربيّة. عضو اللجنة التنفيذية ومجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت. عضو لجنة الاقتصاد والعلوم السياسية بالمجلس الأعلى للثقافة. عضو الهيئة الاستشارية بمجلات المستقبل العربي والسياسة الدولية والديمقراطية

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

نيفين مسعد

أحدث مقالات نيفين مسعد

  • بلاها سوسو الخميس 26 يونيو 2025 - 8:38 م

    من ألطف الحكايات والنوادر ما يتعلق منها بتقاليد الزواج وتجهيزاته التي تختلف اختلافًا كبيرًا من وقت لآخر، ومن شعب للثاني

  • بين الفصّين الخميس 19 يونيو 2025 - 7:27 م

    بين فصّ مخّى الأيمن وفصّ مخّ زوجى الأيسر جدال مستمر، فالفصّ الذى يقودنى ويجعلنى أعتمد على الحدس وأكره الروتين

  • صديقتى إنعام الخميس 12 يونيو 2025 - 7:10 م

    صديقتى إنعام

  • أشياء صغيرة للذكرى الخميس 5 يونيو 2025 - 6:55 م

    يقول الدكتور أحمد كمال أبو المجد: الشباب هو أن تفرح للأشياء الصغيرة، وهذه مقولة صحيحة تمامًا فالأشياء الصغيرة تُصحصح القلب وتنشّط الروح

  • بغداد أول مرة الخميس 29 مايو 2025 - 9:38 م

    تُلامس عجلات الطائرة أرض بغداد فتطير من رأسي عشرات الأفكار والصور والحكايات والأسماء. قبل دقائق فقط من الآن كان هذا الرأس

  • حاسة سَمَع الخميس 15 مايو 2025 - 8:07 م

    أرسل لي أحد الشباب ممن درسوا معي في مرحلة الدراسات العليا يطلب مني طلبًا لم يسبق أن تلقيّت مثله من قبل، أراد الشاب أن أرسل له على الواتساب

  • أغدًا ألقاك؟ الخميس 8 مايو 2025 - 8:00 م

    فى فترتين متقاربتين وقعَت حادثتان مؤلمتان لاثنين من الرجال البسطاء الذين يتعاملون مع الحيوانات المفترسة. كانت الحادثة الأولى عندما التهم الأسد

  • لطائف دبلوماسية الخميس 24 أبريل 2025 - 7:14 م

    قدّمت لنا الدراما المصرية شخصية الدبلوماسى فى قالب شديد اللطف والطرافة، فبمجرد أن قرّرت أن أكتب هذا المقال قفزَت إلى ذهنى على الفور