أرشيف مقالات الكاتب 2015 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس أكتوبر 2017 ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس ديسمبر 2019 يناير 2023 يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
منذ أكثر من عشرين عامًا، ظلّ البرنامج النووى الإيرانى موضوعًا مشحونًا بين طهران والعالم. توزّعت حوله التصريحات والتهديدات
بزيارة وزيرة خارجية النمسا بياته ماينل رايسنجر إلى الشرق الأوسط خلال الأيام الماضية، تعود فيينا إلى دائرة الضوء الدبلوماسى فى واحدة
صباح الثلاثاء، رغم الإعلان الأمريكى عن وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، لا تزال أصوات الصواريخ تدوى فى سماء الشرق الأوسط.
مع مرور ستة أيام على الحرب بين إسرائيل وإيران، بات السؤال الأكثر إلحاحًا: من يملك زمام المبادرة العسكرية فى هذا الصراع غير المسبوق؟
ما حدث فجر يوم 3 يونيو 2025، حين دمرت طائرات مسيّرة أوكرانية ما لا يقل عن أربع قواعد جوية عسكرية روسية
احتفل المهندس إبراهيم المعلم، الأسبوع الماضى، بعيد ميلاده الثمانين، فى لحظة تبدو وكأنها تتويج لمسيرة استثنائية دامت عقودًا، بحصوله على أرفع
فى لحظة فارقة، قررت أوروبا أن تنظر فى المرآة. ما كانت تتجنبه لعقود، وما اعتادت دفنه تحت عبارات الحياد والالتزام بـ«حل الدولتين»
فى عواصم أوروبا، يدور الهمس حاليًا حول سؤال جوهرى: هل يكون فريدريش ميرتس، المستشار الألمانى الجديد، هو الزعيم الذى تفتقده القارة منذ عقود؟