أنحى الرئيس الأمريكي جو بايدن باللائمة على الصين وروسيا في إصابة الكثير من الناشطين في مجال المناخ بخيبة أمل، جراء نتائج قمة مجموعة العشرين.
وقال بايدن إن "خيبة الأمل تتعلق بحقيقة أن روسيا والصين لم تظهرا أساسا أي التزامات للتصدي لتغير المناخ، وكان ذلك مدعاة لإصابة الأشخاص بخيبة أمل. وكان مخيبا لي".
وعلى الرغم من ذلك، قال إن مجموعة الاقتصادات البارزة في العالم حققت تقدما كبيرا، بتقديم رؤية لمؤتمر المناخ في جلاسكو. لكنه أضاف أنن كان من الضروري النظر إلى ما لم تقم به الصين وروسيا والسعودية.