صوت الناخبون في مولدوفا في الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الأحد لصالح التيار الموالي للغرب.
وبعد فرز معظم الأصوات، فإن حزب رئيسة البلاد مايا ساندو -العمل والتضامن - هو أقوى قوة واضحة بحصوله على 48 %، وفقا للارقام الصادرة عن لجنة الانتخابات المركزية في البلاد.
ووعدت ساندو بالمزيد من التقارب مع الاتحاد الأوروبي من أجل البلاد، التي تعتبرمسرحا لصراع بين روسيا والاتحاد الأوروبي منذ إعلان استقلالها قبل 30 عامًا.
وسيحدد توزيع مقاعد البرلمان البالغ عددها 101 مقعد ما إذا كان يمكن للرئيسة مايا ساندو بالدفع نحو مسار مؤيد للغرب. وتفتقر حتى الآن إلى الدعم الحكومي اللازم لتنفيذ ذلك.