أرشيف مقالات الكاتب 2011 يونيو 2018 مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
موضوع هذا الفيلم يصلح فى كل زمان ومكان فهناك دوما علاقات تتجدد بين الأستاذ والتلميذة، والعكس أيا كان عمر الأستاذ فإن التلميذة.
قرأت كل روايات محمد عبدالحليم عبدالله قبل أن أصل إلى سن الخامسة عشرة وتوافقت بشدة مع مشاعرى العاطفية فى تلك المرحلة، ثم أقبلت بنهم شديد
خلاصة ما وصلت إليه عن السينما المصرية وأنا فى هذه السن أن نسبة كبيرة من هذه الأفلام هى بمثابة أشلاء لبعضها البعض.
أن تكون قارئا قبل أن تكون مشاهدا للأفلام هى النعمة الحقيقية التى رزقك الله بها ومن حسن حظى أننى قرأت مئات الروايات العربية.
ظل اسم هذا الفيلم يلمع بالأضواء فى شارع طلعت حرب عند أجواء سينما ميامى فى عام 1986 لفترة طويلة يجذب المتفرجين معبرا.