الثلاثاء.. جودة عبدالخالق يناقش كتابه «من الميدان إلى الديوان» فى جامعة القاهرة - بوابة الشروق
السبت 27 أبريل 2024 3:29 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

الثلاثاء.. جودة عبدالخالق يناقش كتابه «من الميدان إلى الديوان» فى جامعة القاهرة

جودة عبدالخالق
جودة عبدالخالق
كتبت ــ شيماء شناوى:
نشر في: السبت 15 فبراير 2020 - 1:21 ص | آخر تحديث: السبت 15 فبراير 2020 - 1:21 ص

 

تنظم كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، بالتعاون مع دار الشروق، ندوة ولقاءً مفتوحًا مع الكاتب والمفكر الاقتصادى البارز جودة عبدالخالق، وزير التضامن الاجتماعى الأسبق، لمناقشة كتابه الأحدث «من الميدان إلى الديوان»، وذلك ظهر يوم الثلاثاء المقبل 18 فبراير الجارى من الساعة الثانية عشرة وحتى الواحدة والنصف ظهرًا، بقاعة ساويرس فى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بجامعة القاهرة.


يدير اللقاء الإعلامية رباب الشريف، بحضور كل من: الدكتورة عادلة رجب، أستاذة الاقتصاد ومدير مركز البحوث والدراسات الاقتصادية والمالية، والدكتورة هبة نصار أستاذ الاقتصاد، ونائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة السابقة.


وكتاب «من الميدان إلى الديوان»، هو سيرة ذاتية، يقول عنه مؤلفه «هذا الكتاب هو خلاصة تجربتى وزيرا فى الحكومات الأربع التى تحملت المسئولیة إلى جانب المجلس الأعلى للقوات المسلحة خلال المرحلة الانتقالیة التى أعقبت ثورة ینایر 2011، أقول ثورة ینایر؛ لأن هناك من یحاول الآن التشكیك فیها، إما بزعم أنها كانت مؤامرة، وإما بادعاء أنها كانت نكبة.. وهى بالقطع لیست هذا ولا ذاك.

فهى ثورة بالمعنى العلمى الدقیق، یشهد على ذلك خروج المصریین بالملایین فى كل أنحاء مصر وبالذات میدان التحریر ــ درة المیادین، كما تشهد علیه تلك الدماء الزكیة لآلاف الشباب الذین رفعوا رایة الثورة، ورددوا شعاراتها، وبدأت موجتها الأولى فى ینایر 2011، وكانت موجتها الثانیة فى یونیة 2013، ولم تنته بعد، كما أن الثورة تعرضت للاختطاف أو السرقة مرتین: الأولى على ید الإخوان، والثانیة على ید عناصر نظام مبارك، لكن علم تاریخ الثورات یقول إن التصحیح قادم مهما طال الأمد. والكتاب يعرض تجربة فريدة لها خصوصيتها من حيث التوقيت، فهو يتناول الثمانية عشر شهرًا الأصعب فى حياة المجتمع المصرى، من مواطنين ومسئولين وكل الأطراف.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك