انطلقت أحداث الحلقة الحادية والعشرون من مسلسل "لمس أكتاف"، برفض "أدهم" دخول منزل "حمزة" مع زوجته، وطلبت "كاميليا" من "أدهم" أن يكونوا أصدقاء وتتحدث معه عن الأمور الخاصة بحياتها الشخصية مقابل أن تخبره عن كل شئ يخص "غادة" وتساعده في ألتقرب لها، كما ألتقى "حمزة" بأشقائه لتقوم "غادة" بإخبار "زيدان" أن طليقها مازال على قيد الحياة.
بينما قام طليق "غادة" بدخول منزل "زيدان" وتناول الطعام منتظرا عودته، وعلى الجانب الآخر اتصل "سامر" بـ"زيدان" من هاتف زوجته، وهدده بحرق ابنه، وترك لزوجة "زيدان" كيس من مخدر الهروين بعدما علم من "غادة" أنها تتعاطى المخدرات.
وخرج "شحاته" من السجن وأخبر أتباعه بعدم معرفة "حمزة" بهذا الخبر، وعلى الجانب الآخر ذهب "أدهم" لمنزل "عايدة" للإطمئنان على "حمزة"، وتعاطت "سلمى" جرعة كبيرة من المخدرات وهي برفقة أصدقائها "علي" و"طاهر"، وطلبت منهم عدم التحدث معها وأنها ستقوم بالتعافي من تعاطي المخدرات.
وطلبت "غادة" من "أدهم" الإبتعاد منها وأنه ليس له دخل بالمشاكل المحيطة بها، وطلب "أدهم" الزواج منها، ووافقت على الزواج منه على الفور، وقرر "زيدان" الإنشقاق عن شقيقه "حمزة" في العمل ورفض العودة له.
وتتلقى "كاميليا" مكالمة من مجهول يبلغها بترك "عبدالمنجي" قبل وفاته لعدة تسجيلات صوتية بينهما، وأبلغها أنه سيتصل بها لاحقا، وتنتهي أحداث الحلقة بمقابلة "أدهم" بطليق "غادة" سرا.