ذكرت وكالة "الأناضول" التركية للأنباء أن صاحب الترخيص المزعوم لتطبيق المراسلة "بايلوك"، الذي تعتقد السلطات التركية أن الأشخاص وراء محاولة انقلاب يوليو 2016، استخدموه للتواصل فيما بينهم ، سلم نفسه.
وأضافت الوكالة اليوم أن المشتبه به، ديفيد كيه، سلم نفسه في مطار اسطنبول في التاسع من يوليو الجاري.
ويطالب الإدعاء بعقوبة السجن بحقه لمدة 15 عاما.
ويتهم المشتبه به، الذي طبقا للأناضول، يحمل الجنسية الأمريكية، بكونه عضوا في حركة "جولن".
وتتهم أنقرة رجل الدين الإسلامي، الذي يقيم في الولايات المتحدة، فتح الله جولن بتدبير الانقلاب الفاشل ووصفت حركته بأنها جماعة إرهابية.