أرشيف مقالات الكاتب 2009 فبراير مارس يونيو سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
عندما سمعت منذ يومين ذلك الخبر المحزن بوفاة الدكتور رشدى سعيد بواشنطن، كان أول ما مرّ بذهنى صورة وجهه البالغ الهزال التى رأيتها فى آخر زيارة له للقاهرة منذ ثلاث سنوات، قبل أن يشتد به المرض.
عندما قامت ثورة 1952 فى مصر، كان المجتمع المصرى مثل معظم البلاد التى كانت تسمى وقتها بـ«البلاد المتخلفة»، يتسم بازدواجية اجتماعية خطيرة: حفنة ضئيلة من الملاك الزراعيين الأثرياء،
الدكتور أحمد فهمى، رئيس مجلس الشورى، قام منذ أيام قليلة بعمل صغير لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة، ولكن تناقلته وكالات الأنباء، واهتمت به وسائل الإعلام
أحداث الاعتداء على النساء فى الطريق العام، التى تكررت فى الأيام الأخيرة فى مصر، لم تكن تحرشا جنسيا، كما توصف عادة فى الصحف، بل كانت اعتداء صارخا أقرب إلى الاغتصاب.