أرشيف مقالات الكاتب 2011 يونيو 2018 مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
هذه هى المرة الثانية التى نكتب فيها عن فيلم، أنا وابن عمى، الذى أخرجه عبدالفتاح حسن عام 1946 بطولة أنور وجدى وعقيلة .
خلاصة ما وصلت إليه عن السينما المصرية ــ وأنا فى هذه السن ــ أن نسبة كبيرة من هذه الأفلام .
اعتمد فرويد كثيرا على النصوص الأدبية البارزة وهو يضع نظريته فى علم
فى تلك الفترة من الزمن، عام 1952، كانت الخمارة هى البيت الموازى الذى يسكنه أبطال الأفلام سواء من الفقراء.
اعتمادنا فى كتابة هذه المقالات على مشاهدات لأفلام نادرة معروضة على اليوتيوب، وأحيانا على أفلام موجودة.
أن تكون قارئا قبل أن تكون مشاهدا للأفلام هى النعمة الحقيقية التى رزقك الله بها ومن حسن حظى أننى قرأت مئات الروايات العربية.
ظل اسم هذا الفيلم يلمع بالأضواء فى شارع طلعت حرب عند أجواء سينما ميامى فى عام 1986 لفترة طويلة يجذب المتفرجين معبرا.
قرأت كل روايات محمد عبدالحليم عبدالله قبل أن أصل إلى سن الخامسة عشرة وتوافقت بشدة مع مشاعرى العاطفية فى تلك المرحلة، ثم أقبلت بنهم شديد