خصص «الأزهر الشريف» العدد الأحدث من جريدة «صوت الأزهر» التي يصدرها ويرأس تحريرها الكاتب الصحفي أحمد الصاوي، للحديث عن جريمة التحرش.
ودشنت الجريدة وسم «هاشتاج» بعنوان: #طمِّنوا_بناتكم.
ويحمل العدد عناوين مثل:
- علماء الأزهر يُطالبون بدعم ضحايا الاعتداءات الجنسية وتشجيعهن على الكلام والشكوى.
- الصمت أو غض الطَّرف عن هذه الجرائم يُهدد أمن المجتمع ويُشجِع على انتهاك الأعراض والحُرمات.
- الأزهر الشريف وضع كل الأمور فى نصابها ورفض - فى بيان ذائع- لوم الضحية أو اعتبارها شريكة فى الإثم.
- ملابس المرأة - أياً كانت - ليست مبررا للاعتداء على خصوصيتها وحريتها وكرامتها
- التحرش «إشارةً» أو «لفظاً» أو «فعلاً» جريمة قانونية وإثم شرعى وانحراف سلوكى وتجريم الفعل والفاعل يجب أن يكون مطلقاً ومجرداً من أى شرط أو سياق
** الروشتة الأزهرية:
- تفعيل القانون والتجريم والعقاب الرادع.. وحماية الضحايا من التشهير والابتزاز.
- توعية الفتيات بحقوقهن وواجباتهن، وكيف يتصرَّفن عند أى مخاطر.. وتوفير الدعم القانونى لهن.
- تعزيز الثقافة الدينية الصحيحة.. وتنمية الوازع الأخلاقى عند النشء.. وتشجيع الحوار داخل الأسرة.
- وقف التناول الإعلامى والدرامى الذى يٌظهر المتحرشين كشخصيات محببة ما يشجع الشباب على تقليدهم.