ارتبطت الثورات الصناعية بالتطور التكنولوجى، فيما يتحدث العالم عن ثورة ثالثة رقمية، تميزت بتطوير أسلوب جديد يسمى «التصنيع الطبقى التزايدى» أو الطباعة ثلاثية الأبعاد، والتى كانت تستخدم على نطاق محدود منذ اختراعها فى اليابان عام 1981، إلى أن حدثت طفرة هائلة فى بداية القرن الحادى والعشرين، أدت إلى استخدامها بشكل واسع فى جميع المجالات، بعد أن قل حجمها ورخص سعرها.
مصر لم تكن بعيدة عن هذه الثورة من النواحى البحثية والتعليمية والطبية، وإن كانت هناك تحديات كثيرة تقف أمام استخدامها صناعيا على الرغم من أهميتها. «الشروق» تناقش فى هذا التحقيق مستقبل الثورة الصناعية الثالثة الوليدة فى مصر من خلال الأطراف المعنية.
اقرأ ايضا:
تكنولوجيا «الطباعة ثلاثية الأبعاد» الجديدة أحدثت طفرة بالمجال الطبى فى مصر
مشروع مصرى لإصلاح الطائرات بتقنية «الطبقات المضافة»
أصحاب شركات: الدولار والموافقات الأمنية أبرز مشاكل الطباعة ثلاثية الأبعاد
طلاب يصنعون «روبوت» شبه آدمى بالطباعة الثلاثية
أستاذ فى جامعة برمنجهام: تكنولوجيا «الطباعة ثلاثية الأبعاد» ستقضى على أسواق السبتية ووكالة البلح وتستبدلها بمصانع فى كل منزل
الطباعة الثلاثية تصنع من الإبرة إلى الصاروخ