أرشيف مقالات الكاتب 2012 أغسطس نوفمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير مارس أبريل مايو يونيو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
رغم الحضور الكبير لمصطفى كامل فى الحياة السياسية المصرية مع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، إلا أن وفاته لم تغير كثيرا من مكينة
إذا كانت الثورة العرابية هى بمثابة الموجة الأولى للحركة الوطنية الثورية المصرية، فإن الحركة الوطنية التى قادها مصطفى كامل مع نهاية القرن التاسع
فور وفاة الخديوى توفيق تم إبلاغ أكبر أبنائه (عباس باشا حلمى الثاني) والذى كان يدرس العلوم العسكرية فى فيينا للعودة فورا لتولى الحكم.
بعد انتهاء مؤتمر الأستانة بخصوص تقرير مصير الوضع المصرى بانتصار واضح للإنجليز، لم يتمكن الخليفة من منع البريطانيين من احتلال مصر
كانت الأمور فى مصر شديدة التوتر، ففى خلال عامين فقط (1880ــ1882)، تغير المشهد السياسى المصرى كلية عما كان عليه
رغم تحسن العلاقات وزيادة الثقة بين العرابيين والخديوى توفيق، إلا أن الأخير وبإيعاز من قناصل إنجلترا وفرنسا كان يقلقه تزايد شعبية أحمد عرابى
كنت قد انتهيت فى المقال الذى نشر يوم 28 نوفمبر إلى وقوع الخديوى إسماعيل فى براثن الاستعمار الذى كبله بالديون وسلب منه
فى المقال الماضى شرحت بإسهاب السياسة الداخلية للخديوى إسماعيل كما شرحت سياسته الخارجية فيما يتعلق بالتوسعات الإقليمية وسياسته