انطلقت أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "لمس أكتاف"، بموافقة "أدهم" على عرض "عبدالمنجي" بالإعتراف على قتل قوة الشرطة مقابل حصوله على مبلغ مالي يقدر بـ3 مليون جنيه، بالإضافة إلى ذهابه لإسرته ليخبرهم بما يحدث له، ولكن "أدهم" ذهب إلى مديرية الأمن، ودون رساله على ورقه، وأرسل طفل ليسلمها لأحد عساكر المديرية ليقدمها لضابط المباحث ويدعى "هلال".
وخلال تحقيق ضابط المباحث مع طليقة "أدهم" يدخل أحد العساكر إلى المكتب، ويقدم الورقة إلى الضابط، الذي أمر بالبحث عن "أدهم" في المنطقة المحيطة بهم، ولكن دون جدوى، وظهر "حمزة" في زيارة إلى منزل "عايدة" ابنة عمه، باحثا عن الراحة والهدوء، وتشعر "عايدة" بأنها السبب في الحزن الذي يملأ "أدهم" بعد عودته من منزله.
وتلقى "أدهم" مكالمة هاتفيه من ضابط المباحث، وأبلغه "أدهم" بأنه سيتصل به في المساء يبلغه بمكان تواجده ومعه قاتلي الضباط، وخلال هروب "أدهم" يتلقى مكالمة من قبل "عبدالمنجي" ويبلغه "ادهم" أن يتصل به عندما يجمع "عبدالمنجي" المبلغ المالي.
وعلى الجانب الآخر يصطحب "علي" صديقه "فارس" ويخبره بما حدث أثناء قتل الضباط وأن والده برئ وأنه على استعداد للذهاب إلى الشرطة ليثبت براءة "أدهم"، وفي نفس الوقت يتلقى "فارس" مكالمة من والده الذي يؤكد له أنه برئ من التهمة المنسبة إليه، ويبلغه "فارس" بما قاله "علي" لكن والده يرفض ذهاب "علي إلى الشرطة.
واتصل "أدهم" بالضابط "هلال" يبلغه بأن "عبدالمنجي" هو وراء قتل زملائه الضباط، وأنه سوف يرسل له عنوان المقابله، ثم يتصل بـ"عبدالمنجي" ويرسل له عنوان الذي يتواجد فيه من أجل إستلام الـ3 مليون جنيه، وأبلغ "عبدالمنجي" اتباع بتصفية "أدهم".
وانتهت أحداث الحلقة بتلقي الضابط "هلال" عنوان مقابلة "أدهم" و"عبدالمنجي"، كما أبلغت "غادة" شقيقها "حمزة" بأن طليقها حضر إليها واستفزها بحديثه وراء عودتها له، وقامت بجرح يدها بالسكينة، ليقرر "حمزة" مقابلة "سامر".