أعلنت شرطة العاصمة لندن، الجمعة، أنها ستجري تحقيقًا جنائيًا في تسريب البرقيات الدبلوماسية التي أدت إلى استقالة كيم داروتش سفير بريطانيا لدى الولايات المتحدة.
واستقال داروتش، الأربعاء، قائلاً إنه "من المستحيل" أن يقوم بواجباته.
وفي البرقيات، انتقد داروتش بشدة الرئيس دونالد ترامب، الذي قال إنه لن يتعامل مع السفير نتيجة لذلك.
ويأتي التحقيق الذي تجريه الشرطة بعد أن أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستبدأ تحقيقًا في التسريب المدمر.
وقال مساعد مفوض الشرطة البريطانية نيل باسو إن هناك مخالفة جنائية لقانون الأسرار الرسمية البريطاني.