«1000 نسخة موقعة».. جولة أحمد مراد في مكتبات القاهرة لتوقيع «لوكاندة بير الوطايط» - بوابة الشروق
الجمعة 26 أبريل 2024 10:19 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

«1000 نسخة موقعة».. جولة أحمد مراد في مكتبات القاهرة لتوقيع «لوكاندة بير الوطايط»

عمرو عز الدين
نشر في: الخميس 13 أغسطس 2020 - 9:29 م | آخر تحديث: الخميس 13 أغسطس 2020 - 9:29 م

قام الكاتب والسيناريست أحمد مراد، اليوم الخميس 13 أغسطس 2020، بجولة واسعة شملت العديد من مكتبات القاهرة الكبرى، بهدف توقيع 1000 نسخة من روايته الجديدة «لوكاندة بير الوطاويط»، التي صدرت منذ ثلاثة أسابيع تصدرت خلالها قائمة الكتب والروايات الأكثر مبيعا في مكتبات الشروق وجميع المكتبات الكبرى في القاهرة والمحافظات.
وأطلقت صفحات دار الشروق ومكتبات الشروق على منصات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«انستجرام» هاشتاج «1000 نسخة موقعة» و«قابل أحمد مراد» لتغطية الجولة التي امتدت قرابة 12 ساعة، بالإضافة إلى ظهور مراد في أكثر من فيديو بث مباشر عبر الصفحتين للإعلان عن الأماكن التي سيزورها في جولته، وتسجيل توقيعه داخل المكتبات المختلفة.
الجولة، التي أُعلن عنها مساء الأربعاء 12 أغسطس، استهدفت توقيع 1000 نسخة من رواية أحمد مراد الجديدة «لوكاندة بير الوطاويط» وترك نسخ موقعة للجمهور في المكتبات، ومقابلة القراء المتواجدين خلال زياراته المتعددة.
وشملت جولة مراد كل من فروع مكتبات الشروق في مول مصر بأكتوبر ومول سيتي ستارز في مدينة نصر ومول كايرو فيستفال سيتي بالتجمع الخامس ومول أمريكانا بلازا بالشيخ زايد، بالإضافة إلى مكتبات «بوكس بايك» في الرحاب، ومكتبة «ألف» في مول ماكسيم التجمع الخامس، و«Reader's Corner» في مول بوينت 90، وفروع «فيرجين ميجا ستور» في مول كايرو فيستفال سيتي ومول مصر ومول سيتي ستارز، ومكتبة «فكرة» في سيتي ستارز، ومكتبة ديوان فرع المعادي، ومكتبة «كلمة عربي» في مول أركان بلازا الشيخ زايد.
الرواية السابعة لأحمد مراد تدور في أجواء من الجريمة والغموض، وتبدأ في عام ٢٠١٩ أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد ابن طولون" بحي "السيدة زينب"، حيث تم العثور على يوميات تعود إلى سنة ١٨٦٥م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد. يضم هذا الكتاب اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة، وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك