اسمع كتاب - بوابة الشروق
الإثنين 29 أبريل 2024 7:37 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اسمع كتاب


نشر في: السبت 14 سبتمبر 2019 - 11:09 ص | آخر تحديث: السبت 14 سبتمبر 2019 - 11:09 ص

* بحار الحب عند الصوفية


أحمد بهجت
دار الشروق
اقرأ لى
يتناول الكاتب الكبير أحمد بهجت مغزى الصوفية وتاريخها ومراحل تطورها والحب الإلهى عند كبار مشايخ الصوفية وطرقهم، وذلك بعد عمله على جمع الآراء من مختلف المشارب كى يتمكن من تناولها باستفاضة ويقدمها للقارئ بشكل سلس ومشوق فيتحدث عن مصادر التصوف، «القرآن والسنة النبوية»، وعن الشيعة والتشيع وأثره فى التصوف من خلال بحور عدة كبحر الإمام على بن أبى طالب، ثم يتطرق إلى بحر الحلاج، ومحمد الباقر بن على زين العابدين، وجعفر الصادق وغيرهم، كما يتناول بحر رابعة العدوية ويرد على الكثير مما أثير حولها.

*«غربة عرب»


يوسف زيدان
دار الشروق
اقرأ لى
تضم المجموعة 15 قصة قصيرة: «حتى نهاية العمر، أمنيات جازية المستحيلة، بستانى الشهباء، ضربات القدر، شموس السعادة، طريق الخلاص الأخير، لكل مجتهدة نصيبة، المخدوع، مذهب ولا حاجة، حواف اللحظة، أمنيات أمانى، أقدار القدور والقوارير، الساحرة الخيرة، بعد خاتمة المطاف، بلدة المجد».
ويروى «زيدان» فى مجموعته القصصية، «لا أحد يملك الوقت، الذى يملكنا كلنا، مهما كان عمرنا، فقط ذكريات مرت ولن تعود أبدا، وتوقعات لقادم قد لا يأتى أبدا، وما بين هذه وتلك ليس بأيدينا إلا اللحظة الحاضرة، سواء كانت سريعة المرور أم بطيئة، واللحظة ذاتها لا تعرف السرعة أو البطء، وإنما نسكب عليها شعورنا بها، فنتخيل عند الترقب والتحرق والاشتياق، أن اللحظات متكاسلة المرور، وعند النوال والنصر وبلوغ المأمول، تمر اللحظة كلمح بالبصر، تاركة ذكرى لا يعرف معناها غيرنا، وأنا ما عاد عندى اليوم إلا الذكريات».


*«رحلات فى حجرة الكتابة»


بول أوستر
دار المتوسط
ستوريتل
فى قصة شديدة التكثيف والقصر، يقوم بول أوستر بتجميع العديد من الشخصيات (منها شخصيات عديدة من مؤلفات أخرى له فى ثلاثية نيويورك تحديدا)، ويضعك فى الصيغة (الثيمة) المحببة له ألا وهى القصة داخل القصة.


*«النبيذة»


إنعام كجه جى
دار الجديد
ستوريتل
تدور حول ثلاث شخصيات، امرأتين ورجل، لكل منها صوتها وقصتها الخاصة، تلتقى فى رواية يجتمع فيها الحب مع الموسيقى والشعر مع الجاسوسية.
تاج الملوك عبدالمجيد، الصحافية المتحررة صاحبة مجلة الرحاب التى رعاها نورى السعيد فى أربعينيات بغداد. منصور البادى، زميلها الفلسطينى فى إذاعة كراتشى الذى هاجر إلى فنزويلا وأضحى مستشارا لرئيسها هوغو شافز. ووديان الملاح، عازفة الكمان فى الأوركسترا السمفونية العراقية التى يثقل أذنيها صمم عوقبت به الأنها تمردت على نزوات «الأستاذ». سالفة إثر سالفة. تغزل النبيذة خيوط الوقائع بمغزل الخيال، حين تحرف مصائر البشر عن مساراتها الطبيعية، عابرة ثمانين عاما من تاريخ بلد معذب ومعذب.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك