قالت وكالة «رويترز»، نقلا عن مصادر قالت إنها بالشرطة، أن «الباحث الإيطالي جوليو ريجيني الذي عذب وقتل في مصر احتجزته الشرطة ثم نقلته إلى مجمع يديره جهاز الأمن الوطني في اليوم الذي اختفى فيه».
من جهة أخرى، قال محمد إبراهيم المسؤول بإدارة الإعلام بجهاز الأمن الوطني لـ«رويترز»، إنه لا صلة على الإطلاق بين ريجيني والشرطة أو وزارة الداخلية أو الأمن الوطني، مؤكدا أنه لم يتم احتجاز ريجيني أبدا في أي مركز للشرطة أو لدى الأمن الوطني.