الأكثر قراءة رئيس محكمة يتخلص من حياته باستراحة القضاة في الإسكندرية الداخلية تكشف حقيقة مقاطع التشكيك في سلامة المنتجات الغذائية وتضبط القائمين عليها عاجل ومحدث - الإدارية العليا تلغي نتيجة عدد من دوائر المرحلة الأولى بانتخابات النواب في الجيزة والإسكندرية وأسيوط والفيوم وسوهاج والمنيا والأقصر التأمينات: الناس تشتكي من انخفاض قيمة المعاش.. وهذه إجراءاتنا لزيادته
قد يعجبك أيضا
شارك برأيك كمشجع زملكاوي.. برأيك في الأنسب للإدارة الفنية للفريق؟ الإبقاء على أحمد عبدالرؤوف مدرب محلي مدرب أجنبي النتـائـج تصويت
أزمة قطر محنة متوقعة هبت على الخليج، حتميتها كانت واضحة و إن إختلف تقدير التوقيت، توجهات الدوحة سببتها وسوء إدارتها وتدبيرها يطيلها ويعمقها. — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 24, 2017
أزمة قطر محنة متوقعة هبت على الخليج، حتميتها كانت واضحة و إن إختلف تقدير التوقيت، توجهات الدوحة سببتها وسوء إدارتها وتدبيرها يطيلها ويعمقها.
وفِي البحث عن أية إيجابية في هذه النكبة المعرّفة بأزمة قطر، لا نجد في الركام إلا الوضوح، فالنوايا أصبحت تصريحات واضحة وسياسات موجهة جامحة. — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 24, 2017
وفِي البحث عن أية إيجابية في هذه النكبة المعرّفة بأزمة قطر، لا نجد في الركام إلا الوضوح، فالنوايا أصبحت تصريحات واضحة وسياسات موجهة جامحة.
إدارة قطر لأزمتها تميزت بالتخبط وسوء التدبير، غلب عليها التكتيك و البحث عن المكسب الإعلامي، وغاب عنها البعد الإستراتيجي ومصلحة قطر وشعبها. — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 24, 2017
إدارة قطر لأزمتها تميزت بالتخبط وسوء التدبير، غلب عليها التكتيك و البحث عن المكسب الإعلامي، وغاب عنها البعد الإستراتيجي ومصلحة قطر وشعبها.
إدارة الأزمة عبر حرق الجسور وهدر السيادة والهروب إلى الأمام عمَّق أزمة قطر ويقوض ما تبقى للوسيط من فرص، الحكمة التي تمنيناها غابت تماما. — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 24, 2017
إدارة الأزمة عبر حرق الجسور وهدر السيادة والهروب إلى الأمام عمَّق أزمة قطر ويقوض ما تبقى للوسيط من فرص، الحكمة التي تمنيناها غابت تماما.
إدارة قطر لأزمتها كان يجب أن يوازن بين طموح الدوحة وواقعها،وموقعها الجغرافي كدولة خليجية ونظامها الوراثي،أساسيات غابت تماما في المأزق الحالي — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 24, 2017
إدارة قطر لأزمتها كان يجب أن يوازن بين طموح الدوحة وواقعها،وموقعها الجغرافي كدولة خليجية ونظامها الوراثي،أساسيات غابت تماما في المأزق الحالي