بحث وزير الخارجية سامح شكري مع نظيره الجزائري رمطان لعمامرة، اليوم، أهم القضايا والتحديات المطروحة على مستويى جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي في إطار تعزيز التشاور والتنسيق المشترك بين البلدين.
أوضح ذلك وزير الخارجية الجزائري في تغريدة على موقع التدوينات القصيرة (تويتر)، وقال إن اللقاء تناول "العلاقات الأخوية التاريخية والمتميزة التي تربط بين البلدين، في إطار "الالتزام المشترك بالارتقاء بهذه العلاقات لتحقيق تطلعات الشعبين الشقيقين".
كان وزير الخارجية الجزائري قد أعلن عن عدة لقاءات أجراها مع نظرائه على هامش الدورة ال76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث شكلت هذه اللقاءات، بحسب تعبيره، فرصة لاستعراض واقع العلاقات الثنائية وآفاق ترقيتها فضلا عن التشاور والتنسيق حول أهم البنود المدرجة على جدول أعمال الدورة الأممية، بما فيها تلك المتعلقة بقضايا السلم والأمن والتنمية المستدامة.