وزير الأوقاف: الهجرة النبوية كانت نصرا وفتحا مبينا وشكلت تناغما بين الدين والوطن والإنسانية - بوابة الشروق
  • أسعار العملات
  • مواقيت الصلاة
  • تلقيمات RSS
  • خدمات الموبايل
السبت 6 ديسمبر 2025 11:07 م القاهرة
بوابة الشروق
    • + أقسام أخرى
      • محافظات
      • مرأة
      • منوعات
        • تكنولوجيا
        • علوم
        • شباب وتعليم
        • 9 شارع رستم
        • صحة
      • جامعات
      • ألوان الحياة
        • حيوانات أليفة
        • سفرية وخروجة
        • تاريخ
      • سيارات
      • ثقافة
      • صور
      • كاريكاتير
      • الوسيط
  • مصر

      • اللجنة المشرفة على عمومية المحامين تعلن نتيجة التصويت على بنود جدول الأعمال عياد رزق: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعكس التزام الدولة بتخفيف الأعباء عن الممولين وتعزيز الاستثمار النائب محمد أبو النصر: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تخفف أعباء الممولين وتحفز الاستثمار الأزهري يتفقد فعاليات اللجنة الثانية في اليوم الأول من المسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • شئون خارجية

        • شرق أوسط

        • العالم

      • البرلمان العربي يرحب بالموقفين الصيني والفرنسي الداعمين لحل الدولتين وتثبيت وقف إطلاق النار في غزة مقتل ما لا يقل عن 18 مهاجرا في غرق قارب مطاطي جنوب جزيرة كريت اليونانية تحذير في كاليفورنيا بعد وفاة شخص وإصابة أطفال بتسمم فطر قبعة الموت
  • رياضة

        • رياضة محلية

        • رياضة عالمية

      • حارس مرمى الإمارات: الفوز على مصر ضاع منا في 7 دقائق مدرب الإمارات: سيناريو مكرر وراء التعادل مع مصر في كأس العرب نجم الإمارات: لن نطمع.. خرجنا بأقل الخسائر أمام مصر في كأس العرب
  • رأي
  • فن

      • بعد غياب 6 سنوات.. إليسا تحيي احتفالات رأس السنة في تونس أحمد سعد يحيي ليلة رأس السنة في الشارقة على مسرح المجاز كايت وينسلت تخوض أولى تجارب الإخراج بفيلم Goodbye June على نتفلكس في 24 ديسمبر مروان حامد يحضر العرض الخاص لفيلم الست
  • مال وأعمال

        • أعمال

        • مواطن

      • هيئة موانئ البحر الأحمر تغلق ميناء نويبع لسوء الأحوال الجوية حفاظا على سلامة الملاحة وزير الصناعة يتفقد منطقتي قفط وهو الصناعية بقنا ويبحث تطوير البنية التحتية والتدريب الصناعي في زيارة مفاجئة.. وزير قطاع الأعمال يتفقد شركة ممفيس للأدوية لمتابعة سير العمل والإنتاج
  • حوادث وقضايا

      • إنقاذ 4 عمال سقطوا من أعلى سقالة حديدية داخل نفق خاص بمحطة للأتوبيس الترددي تحريات المباحث في مصرع 3 أشخاص وإصابة 18 في حادث مروري بالجيزة: اختلال عجلة القيادة السبب ضبط المتهمين بسرقة 125 كيلو مشغولات فضية من داخل محل بالقاهرة تأجيل محاكمة عصام صاصا وآخرين في مشاجرة الملهى الليلي لـ20 ديسمبر
  • تليفزيون

      • عمرو أديب: المنتخب يقدم أداء حزينا في كأس العرب.. والأمر سيتكرر في أمم إفريقيا أحمد موسى ينتقد وصف مجموعة مصر في كأس العالم بالسهلة: بلجيكا وإيران.. إنتوا شفتوا ماتشاتهم؟ والدة يوسف ضحية حمام السباحة: ابني قعد 10 دقايق في قاع البسين.. فين المنقذين؟ نقيب أطباء الأسنان ينفي شائعة عمل طبيبة في الرقص ليلا: اسمها غير مقيد بالنقابة
أعداد جريدة الشروق
أحدث الأخبار
  • تصوير: مجدي إبراهيم «الشروق» أول صحيفة ترافق ماكينة الحفر فى الخط الرابع للمترو
  • والدة يوسف ضحية حمام السباحة: ابني قعد 10 دقايق في قاع البسين.. فين المنقذين؟
  • رأسية مروان حمدي تعيد الأمل.. منتخب مصر يتعادل مع الإمارات في كأس العرب
  • مناطق تموت جوعا.. مكتب أطباء السودان يحذر من تمدد المجاعة وسط انهيار الخدمات
  • نقيب أطباء الأسنان ينفي شائعة عمل طبيبة في الرقص ليلا: اسمها غير مقيد بالنقابة
  • الأونروا: تبني مصر للوكالة يُشكل حائط صد أمام الهجمات التي نتعرض لها
  • مستشار رئيس فلسطين: محاولة اختزال المقاومة في حماس تقزيم لشعبنا ونضاله
  • الرئيس الإسرائيلي عن طلب العفو لـ نتنياهو: موقف استثنائي وسأضع مصلحة الدولة أولا

الأكثر قراءة

  • خبراء الضرائب يطالبون بفيتو رئاسي لإعفاء السكن الخاص من الضريبة العقارية
  • انقلاب في نتائج الدوائر الملغاة بعد إعادتها.. مستقبل وطن يخسر في 4 دوائر وتغير كبير في إمبابة
  • الأرصاد تحذر: أمطار غزيرة وسيول متوقعة السبت في عدة مناطق بمصر
  • إكرامي يكشف كواليس الحالة النفسية لرمضان صبحي في محبسه

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

كمشجع زملكاوي.. برأيك في الأنسب للإدارة الفنية للفريق؟
النتـائـج تصويت
  • الرئيسية
  • ›
  • مصر
  • ›
  • جميع الأخبار

وزير الأوقاف: الهجرة النبوية كانت نصرا وفتحا مبينا وشكلت تناغما بين الدين والوطن والإنسانية

طباعة
أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى .
أ ش أ
نشر في: الخميس 28 يوليه 2022 - 10:05 م | آخر تحديث: الخميس 28 يوليه 2022 - 10:05 م
احتفلت وزارة الأوقاف بالعام الهجري الجديد 1444هــ من رحاب مسجد السيدة نفيسة (رضي الله عنها) مساء اليوم الخميس، وذلك في إطار الدور التوعوي الذي تقوم به وزارة الأوقاف، ونشر الوعي الديني والمجتمعي.
وجرت فعاليات الحفل بحضور خالد عبد العال محافظ القاهرة نائبًا عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور محمد عبدالرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف نائبًا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، والدكتور عبد الهادي القصبي شيخ مشايخ الطرق الصوفية ورئيس لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة وذوي الإعاقة بمجلس النواب، ووفد كريم من القوات المسلحة الباسلة، والدكتور محمد محمود هاشم أمين سر لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، والدكتور هشام عبد العزيز علي رئيس القطاع الديني، والدكتور خالد صلاح مدير مديرية أوقاف القاهرة.
وفي بداية كلمته هنأ وزير الأوقاف، الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة العام الهجري الجديد، سائلًا الله (عز وجل) أن يعينه ويوفقه ويسدد خطاه لما فيه صالح العباد والبلاد، ومهنئًا الشعب المصري العظيم والأمتين العربية والإسلامية والإنسانية جمعاء بهذه المناسبة، مؤكدًا أن الهجرة لها أهمية بالغة في تاريخ الإسلام، فقد شكلت الهجرة النبوية خطًا فاصلًا بين عهدين العهد المكي والمدني، ومشدداً على أن هناك تناغمًا بين الجانب الديني والوطني والإنساني في الهجرة النبوة المشرفة.
واستهل وزير الأوقاف حديثه بقول الحق سبحانه: "إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"، موضحا أن التعبير في الآية الكريمة جاء بالفعل الماضي الذي يفيد تحقق الوقوع مقرونًا بـ(قد) التي تؤكد الوقوع أيضًا، حيث يقول سبحانه: "فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ" وكأن الله سبحانه يقول إنه قد نصره نصرًا محققًا في الماضي والحاضر والمستقبل.
ولفت الدكتور محمد مختار جمعة إلى أنه بعد ذلك جاء التعبير بـ (إذ) وهي ظرف لما مضى من الزمان، وكأنه سبحانه يُذكِّرنا ويقول اذكروا إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين فنصره الله، فأعظم أنواع النصر هو الذي ينصرك الله فيه بدفع العدو عنك دون قتال أو خسائر مادية أو بشرية، ونصر الله سبحانه يكون بأسباب عديدة كما كان في بدر بإنزال الملائكة، فجنود الله لا يعلمها إلا هو حيث يقول سبحانه: "وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا"، ويقول سبحانه: "وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ"، فقد نصر الله نبيه (صلى الله عليه وسلم) بجنوده التي لا يعلمها إلا هو.
وأشار وزير الأوقاف إلى أن الكفار كانوا يريدون النيل من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فجعل إرادتهم السفلى فلم يحققوا شيئًا وردهم مكسورين مخذولين "وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى" فكانت كلمة الكفار السفلى، وقال سبحانه: "وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا" ولم يقل سبحانه وجعل كلمة الله العليا لأنها عليا دائمًا، أي وستظل كلمة الله هي العليا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ليس هذا فحسب بل قال الله تعالى لنبيه (صلى الله عليه وسلم): "وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا" فكيف يصل إليه المشركون، وهذا لرسولنا حيًا وميتًا، حيث يقول سبحانه: "يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ"، ويقول سبحانه: "قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ"، ويقول (صلى الله عليه وسلم): "إنَّما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لِكلِّ امرئٍ ما نوى فمن كانت هجرتُهُ إلى اللَّهِ ورسولِهِ فَهجرتُهُ إلى اللَّهِ ورسولِهِ ومن كانت هجرتُهُ إلى دنيا يصيبُها أو امرأةٍ ينْكحُها فَهجرتُهُ إلى ما هاجرَ إليْهِ"، ويقول (صلى الله عليه وسلم): "المسلمُ من سَلِمَ المسلمونَ من لسانهِ ويدهِ، والمهاجرُ من هجر ما نهى اللهُ عنه".
كما أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن الجانب الوطني يظهر جليًا في أحداث الهجرة النبوية المشرفة؛ حيث يقول سبحانه: "إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا" فالرسول (صلى الله عليه وسلم)، حين أُخرج التفت إلى مكة وقال: "يا مكة والله إنك لأحب بلاد الله إلى الله ولأحب بلاد الله إلي ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت"، فلما نزل بالمدينة واستقر بها قال: "اللهم حبب إلينا المدينة كما حببت إلينا مكة".
وأشار أيضا إلى الجانب الإنساني في رحلة الهجرة وذلك عندما ترك النبي (صلى الله عليه وسلم) عليًّا (رضي الله عنه) ينام مكانه ليرد الأمانات إلى أصحابها من أهل مكة من المشركين والكفار وغيرهم، فقد كانوا مع شدة عدائهم لسيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا يجدون أكثر منه ثقة ليحفظوا عنده أماناتهم
ونوه إلى أنه لما هاجر ووصل النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى المدينة، كانت وثيقة المدينة في أعلى درجات الإنسانية عندما قال (صلى الله عليه وسلم) في نص وثيقة المدينة إن: يهود بني عوف ويهود بني ساعدة ويهود بني النجار ويهود بني ثعلبة ويهود بني جشم ويهود بني الأوس مع المؤمنين أمة، لليهود دينهم وللمؤمنين دينهم: "لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ"، وهذا أعلى درجات الإنسانية.
ولفت وزير الأوقاف الانتباه إلى أن الجانب الإنساني قد تكامل مع الجانب الديني عندما قال النبي (صلى الله عليه وسلم) لصاحبه أبا بكر الصديق (رضي الله عنه) لا تحزن إن الله معنا ، ولم ينس النبي (صلى الله عليه وسلم) ما قدمه أبو بكر الصديق يومًا بل كان (صلى الله عليه وسلم) في أعلى درجات الوفاء لأصحابه ولأهله ولأمته فكان (صلى الله عليه وسلم) يقول: "إنَّ أمنَّ النَّاس علي في صحبته وماله أبو بكر، ولو كنت متخذًا خليلًا -غير ربِّي- لاتَّخذت أبا بكر، ولكن أخوة الإسلام ومودَّته"، بل أبعد من هذا حيث يقول (صلى الله عليه وسلم): "ما لِأَحدٍ عندَنَا يَدٌ إلَّا وقَدْ كافأناهُ، ما خلَا أبا بكرٍ، فإِنَّ لَهُ عِندنَا يَدًا يُكافِئُهُ اللهُ بِها يَومَ القيامَةِ، ومَا نفَعَنِي مَالُ أحَدٍ قَطُّ مَا نَفَعِني مالُ أبي بِكْرٍ، ولَوْ كنتُ متخِذًا خَلِيلًا، لاتخذْتُ أبا بكرٍ خلِيلًا، أَلَا وَإِنَّ صاحبَكُمْ خليلُ اللهِ".
كما بين الدكتور محمد مختار جمعة جانبا من عظمة أخلاق النبي (صلى الله عليه وسلم) ووفائه حين قال لحسان بن ثابت (رضي الله عنه): "أَنْشِدْني قصيدةً من شعرِ الجاهليّةِ؛ فإِنَّ اللهَ تعالى قد وَضعَ عنَا آثَامها في شعرِها وروايته"، فأنْشدَه قصيدةً للأعشى هجا بها علقمةَ بْنَ علاثة، فقال النبيُّ (صلَّى الله عليه وسلم): "يا حَسّانُ، لا تَعُدْ تُنْشِدني هذه القصيدةَ بعدَ مجلِسِكَ هذا".. فقال: يا رسولَ الله، تَنْهاني عن رَجُلٍ مُشْركٍ مقيمٍ عندَ قيصر؟ فقال النبيُّ (صلَّى الله عليه وسلم): "يا حَسّان، أَشْكَرُ الناسِ للناسِ أَشكَرُهم للهِ تعالى، وإِنَّ قيصرَ سأل أبا سفيانَ بنَ حربٍ عنّي فتناولَ منِّي وإِنّهُ سألَ هذا عني فأَحْسَنَ القولَ".. فشَكرَهُ رسولُ الله (صلَّى الله عليه وسلم) فقال حسانَ: يا رسولَ الله، مَنْ نالَتْكَ يَدُه وَجَبَ علينا شُكْرُه.

خدمة الشروق للرسائل القصيرة SMS.. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك
  • مصر
  • شئون خارجية
  • شرق أوسط
  • العالم
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • فن
  • مال وأعمال
  • أعمال
  • مواطن
  • حوادث وقضايا
  • تليفزيون
  • محافظات
  • مرأة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • علوم
  • شباب وتعليم
  • 9 شارع رستم
  • صحة
  • جامعات
  • ألوان الحياة
  • حيوانات أليفة
  • سفرية وخروجة
  • تاريخ
  • سيارات
  • ثقافة
  • خدمات
  • اتصل بنا
  • شروط الإستخدام
  • عن الموقع
  • خدمة الرسائل
بوابة الشروق 2025 جميع الحقوق محفوظة
تصميم وتطوير | CLIPSolutions خدمة الطقس | Weather.com