الأونكتاد: السياسات الصناعية الخضراء مفتاح الدول النامية للتكيف مع ضغوط تغير المناخ - بوابة الشروق
  • أسعار العملات
  • مواقيت الصلاة
  • تلقيمات RSS
  • خدمات الموبايل
السبت 7 يونيو 2025 4:24 ص القاهرة
بوابة الشروق
    • + أقسام أخرى
      • محافظات
      • مرأة
      • منوعات
        • تكنولوجيا
        • علوم
        • شباب وتعليم
        • 9 شارع رستم
        • صحة
      • جامعات
      • ألوان الحياة
        • حيوانات أليفة
        • سفرية وخروجة
        • تاريخ
      • سيارات
      • ثقافة
      • صور
      • كاريكاتير
      • الوسيط
  • مصر

      • البابا تواضروس يجري اتصالا بـ بابا الفاتيكان.. ويدعوه لزيارة مصر كيف لا تشعرين بالشيخوخة وقد وهن الجسد؟ حوار مؤثر بين محمد سلماوي ونفسه في عيد ميلاده الثمانين حزب مصر أكتوبر: إفلاس الإخوان السياسي واضح.. والاصطفاف خلف القيادة ضرورة لمواجهة التحديات وزير الأوقاف يشهد صلاة الجمعة بمسجد سيدنا الإمام الحسين بالقاهرة
  • شئون خارجية

        • شرق أوسط

        • العالم

      • السعودية: الحالة الصحية للحجاج مطمئنة.. ونسبة الإجهاد الحرارى انخفض 90% عن العام الماضي أشرف سنجر: خلاف ترامب وإيلون ماسك يعكس صراع الدولتين العميقتين في أمريكا وفد أمريكي في لندن.. محاولة لإطفاء نيران الرسوم بين واشنطن وبكين
  • رياضة

        • رياضة محلية

        • رياضة عالمية

      • حسام المندوه: تعاقدنا مع الرمادي لهذا السبب.. وسنعيد هيكلة الإدارة الرياضية في الزمالك محمد عبد الشافي: فخور بأنني كنت جزءا من تاريخ الزمالك زيزو يجيب.. لماذا اختار الانضمام للأهلي وعدم تجديد عقده مع الزمالك؟
  • رأي
  • فن

      • فيديو.. ده هبل مش تمثيل.. أشرف طلبة: الاستعانة بالبلوجرز في الأعمال الدرامية كارثة عودة عرض نوستالجيا على مسرح البالون ثاني أيام عيد الأضحى.. وهشام عباس يحيي الحفل مايسترو السينما الخالدة.. صالون كلام في السيما يكرم الموسيقار العالمي علي إسماعيل 12 يونيو الجاري الست.. عرض مسرحي برؤية جديدة لكوكب الشرق على مسرح سان جورج 20 يونيو الجاري
  • مال وأعمال

        • أعمال

        • مواطن

      • تراجع معدل نمو اقتصاد سلوفاكيا خلال الربع الأول ارتفاع كبير للأسهم الأمريكية في تعاملات اليوم وقف أعمال البناء في مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية بأمريكا
  • حوادث وقضايا

      • سيجارة ومأساة.. طالب أزهري ينهي حياته بقرص الغلة السام خوفا من والده في طنطا ترعة السنطة تبتلع شابا في عمر الزهور.. انتشال جثة طالب غرق قبل وصول الإسعاف الإفراج بالعفو عن 2215 من نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بمناسبة عيد الأضحى كان يلهو مع أشقائه.. إنقاذ طفل سقط داخل بالوعة صرف صحي في البحر الأحمر
  • تليفزيون

      • فيديو.. مها الصغير: السوشيال ميديا أصبحت مثل «الجرائد الصفراء» أعمال فنية لـ حلمي التوني ومقتنيات أخرى نادرة.. محمد سلماوي يستعرض كنوزه الفنية الهيئة الوطنية للإعلام تنعى الإذاعية هدى العجيمي مقدمة برنامجي مع الأدباء الشبان وإلى ربات البيوت رضوى الشربيني تعود بـ«هي وبس» على DMC.. فيديو
أعداد جريدة الشروق
أحدث الأخبار
  • بن شرقي وزيزو وإمام.. عودة الثلاثية التاريخية بعد غياب 1053 يومًا
  • زيزو: ما حدث معي في الزمالك مخطط له.. وهذه تفاصيل عرض نيوم
  • محمد عبد الشافي: فخور بأنني كنت جزءا من تاريخ الزمالك
  • أعمال فنية لـ حلمي التوني ومقتنيات أخرى نادرة.. محمد سلماوي يستعرض كنوزه الفنية
  • الإعلامية مها الصغير فيديو.. مها الصغير: السوشيال ميديا أصبحت مثل «الجرائد الصفراء»
  • أشرف طلبة فيديو.. ده هبل مش تمثيل.. أشرف طلبة: الاستعانة بالبلوجرز في الأعمال الدرامية كارثة
  • أرقام موسم عيد الأضحى في 10 سنوات: تامر حسني الأكثر استمرارية وكريم وعز يتصدران الإيرادات
  • ترامب يدرس بيع سيارته طراز تسلا بعد خلافه مع إيلون ماسك

الأكثر قراءة

  • «فيفا» يخفض أسعار تذاكر مباراة الأهلي وإنتر ميامي في افتتاح مونديال الأندية
  • وفاة الإعلامية والكاتبة هدى العجيمي عن عمر 89 عاماً
  • وسام أبوعلي: سأكون خائنا إن لم أشارك في مباراة فلسطين وعمان
  • بيراميدز يهنئ الزمالك بعد التتويج بكأس مصر على حسابه

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تتوقع نجاح اتفاق الهدنة في غزة؟
النتـائـج تصويت
  • الرئيسية
  • ›
  • شئون خارجية
  • ›
  • العالم

الأونكتاد: السياسات الصناعية الخضراء مفتاح الدول النامية للتكيف مع ضغوط تغير المناخ

طباعة
أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى .
أ ش أ
نشر في: الخميس 28 أكتوبر 2021 - 5:57 م | آخر تحديث: الخميس 28 أكتوبر 2021 - 5:57 م
أشار الجزء الثاني من تقرير منظمة الأونكتاد عن التجارة والتنمية 2021، الذي صدر اليوم الخميس، إلى أن العام 2021 شهد العديد من الظواهر المناخية المتطرفة؛ من موجات الحر الشديدة، والأعاصير المدارية المتزايدة القوة، والجفاف لفترات طويلة، وارتفاع مستويات سطح البحر، نتيجة ارتفاع درجات حرارة العالم التي سببت أضرارًا اقتصادية متزايدة ومعاناة إنسانية.
وأوضح التقرير - الذي نشره المركز الإعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة - أن الهشاشة إزاء الصدمات الاقتصادية والمناخية في العديد من الدول النامية أدت إلى تفاقم آثارها، مما يضع تلك الدول في فخ مناخ وتنمية يتسم بالاضطراب الدائم، والهشاشة الاقتصادية، وبطء نمو الإنتاجية، حيث أنه كلما ارتفعت درجات حرارة العالم، زاد الضرر اللاحق بدول الجنوب.
ودعا الجزء الثاني من تقرير الأونكتاد عن التجارة والتنمية 2021، الذي صدر اليوم، إلى اتباع نهج تحولي للتكيف مع تغير المناخ وتعزيزه ببرامج استثمار عام واسعة النطاق للتكيف مع التهديدات المستقبلية والحالية، إضافة إلى سياسات صناعية خضراء لدفع النمو وخلق فرص العمل.
وقالت الأمينة العامة للأونكتاد، ريبيكا جرينسبان: "يوضح التقرير أن الإجراءات اللازمة للتكيف مع التحدي المناخي ستتطلب نهجًا جديدا يكون استباقيًا واستراتيجيًا وليس مجرد رد فعل. لكن حكومات الدول النامية تحتاج إلى سياسات مناسبة وحيز مالي لحشد الاستثمار العام على نطاق واسع لمواجهة التهديدات المناخية المستقبلية، مع التأكيد على تكامل هذه الاستثمارات مع أهداف التنمية".
وقد ركزت معظم المناقشات لتحديد جدول الأعمال حول تغير المناخ على التخفيف من حدته، وتركت التكيف كقضية ثانوية. وقد ثبت أن هذا قصر نظر تكلفته عالية ومتزايدة، لا سيما بالنسبة للدول النامية حيث تدمر الصدمات المناخية آفاق النمو وتجبر الحكومات على تحويل الموارد الشحيحة بعيدا عن الاستثمارات المنتجة.
وعلى جميع مستويات التنمية، كان المطروح هو مجرد تعزيز الصمود في مواجهة الصدمات عن طريق تحسين تقنيات جمع البيانات وتقييم المخاطر لحماية الأصول الموجودة وتوفير الدعم المالي المؤقت عند حدوثها.
ورأى التقرير أن التكيف ليس مسألة إدارة مخاطر، بل هو أكثر من ذلك اذ انه عملية تخطيط تنموي. حيث يمكن أن توفر تدابير إدارة المخاطر مرونة جزئية للتعامل مع المخاطر المناخية الحالية، ولكنها تدابير تحافظ فقط على الهياكل القائمة التي تترك الدول النامية في حالة ضعف دائم وتحول الموارد بعيدا عن الخيارات الأكثر تطلعا الي المستقبل.
ووفقًا لريتشارد كوزول رايت، مدير قسم العولمة واستراتيجيات التنمية في الأونكتاد، والمؤلف الرئيسي للتقرير، فإن "التكيف مع تغير المناخ والتنمية مترابطان ارتباطًا وثيقًا ولتحقيق آثر ملموس ومستدام يجب أن تأخذ السياساتالتي تهدف الي التكيف مع تغير المناخ ذلك في عين الاعتبار." ويقترح أن الحل الدائم الوحيد "هو إنشاء اقتصادات أكثر مرونة من خلال عملية تحول هيكلي وتقليل اعتماد الدول النامية على عدد صغير من الأنشطة ذات الحساسية العالية لتقلبات المناخ".
واقترح التقرير صياغة دولة تنموية "معدلة"، مخولة بتنفيذ سياسات صناعية خضراء ومواءمة للظروف الاقتصادية المحلية، كأفضل طريقة للمضي قدمًا. كما اقترح أن تعمل الأنشطة المتعلقة بإنتاج الطاقة المتجددة والاقتصاد الدائري، على نطاق أنشطة صغيرة، وتفتح فرص عمل للشركات الصغيرة والمناطق الريفية، وتساعد على تنويع هياكل الإنتاج الاقتصادي وتقليل اعتماد العديد من الدول على إنتاج عدد قليل من السلع الأولية. ويمكن أن يؤدي ذلك بدوره إلى توسيع القاعدة الضريبية وتعزيز تعبئة الموارد المحلية كمصدر لتمويل التنمية.
وأشار التقرير إلى أن تعبئة الموارد المحلية تحتاج إلى التعزيز عن طريق زيادة نشاط البنوك المركزية والمصارف العامة المتخصصة والسياسات المالية الاستراتيجية.
وأضاف أنه بالنظر إلى الطبيعة الشاملة لتحديات التكيف مع تغير المناخ والحاجة إلى ضمان تحقيق نتائج أكثر إنصافًا، تحتاج الدولة التنموية المعدلة إلى أن تصبح منظمًا ومنسقًا للتمويل الأخضر الخاص وأن تذهب إلى أبعد من كونها مجرد وسيلة لتقليل المخاطر. وحيث أن البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم كانت قادرة على مساعدة الحكومات بشكل مباشر أثناء جائحةكوفيد-19، نظر التقرير في كيف يمكن أن توفر فترة التعافي بعد الوباء فرصة لاتباع نفس المسار لدعم الاستثمارات الخضراء. والواقع إن حجم احتياجات التكيف مع تغير المناخ وحقيقة أن الذين يعانون أكثر من غيرهم هم الأقل مسؤولية عن خلق المشكلة والأقل قدرة على دفع ثمنها، يعني أن الاقتصادات المتقدمة ستحتاج إلى توسيع نطاق تمويل التكيف مع تغير المناخ.
وللخروج من فخ المناخ والتنمية، أكد التقرير على ضرورة للتعامل مع تحدي التكيف مع تغير المناخ في الدول النامية من منظور تنموي، يتسم بالتخلي عن التقشف كإطار سياساتي لإدارة الطلب الكلي، والتحول إلى السياسات الداعمة للاستثمار. واستثمار عام واسع النطاق لبناء اقتصاد متنوع تنخفض فيه انبعاثات الكربون، مدعوما بمصادر الطاقة المتجددة والتكنولوجيات الخضراء، بحيث تكون الأنشطة الاقتصادية عبر القطاعات وداخلها مترابطة بفعالية في استخدام الموارد.
كما أكد التقرير على ضرورة اعتماد سياسة صناعية خضراء تحدد بشكل استباقي المجالات التي تعاني من أشد الكوابح على الاستثمار في التكيف مع المناخ وتوجيه الاستثمار العام والخاص إليها؛ ورصد ما إذا كانت هذه الاستثمارات تدار بطريقة تحافظ على فرص العمل اللائقة وتساهم في زيادة الأمن المناخي والإنتاجية على المدى الطويل. بالإضافة إلى اعتماد سياسة زراعية خضراء تحمي صغار المنتجين وتوفر روابط خلفية وأمامية للتصنيع الأخضر وتحمي البيئة وتعزز الأمن الغذائي من خلال زيادة الإنتاجية الزراعية وتضمن الدخل. وكذلك استخدام إنتاج الطاقة المتجددة والاقتصاد الدائري للتنويع
وتقليل الاعتماد على السلع الأولية، بحيث يتم تنفيذ إنتاج الطاقة المتجددة من خلال أنشطة صغيرة، مما يفتح فرصًا تجارية للشركات الصغيرة وللمناطق الريفية.

خدمة الشروق للرسائل القصيرة SMS.. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك
  • مصر
  • شئون خارجية
  • شرق أوسط
  • العالم
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • فن
  • مال وأعمال
  • أعمال
  • مواطن
  • حوادث وقضايا
  • تليفزيون
  • محافظات
  • مرأة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • علوم
  • شباب وتعليم
  • 9 شارع رستم
  • صحة
  • جامعات
  • ألوان الحياة
  • حيوانات أليفة
  • سفرية وخروجة
  • تاريخ
  • سيارات
  • ثقافة
  • خدمات
  • اتصل بنا
  • شروط الإستخدام
  • عن الموقع
  • خدمة الرسائل
بوابة الشروق 2025 جميع الحقوق محفوظة
تصميم وتطوير | CLIPSolutions خدمة الطقس | Weather.com