أرشيف مقالات الكاتب 2013 أغسطس أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
فى ختام العام الثالث على تولّى الحكومة الحالية مهماتها، وبعد عامين على اندلاع حرب «السيوف الحديدية» التى بدأت عقب أحداث
إن ما يتطور فى الضفة الغربية فى هذه الأيام ليس مجرد «جولة احتكاكاتٍ» جديدة، إنه ليس حدثا موسميا مرتبطا بموسم قطاف الزيتون فى
أقدمت إسرائيل على مقامرة كبرى عندما شنّت هجوما مباشرا على الأراضى الإيرانية؛ هذه المقامرة حققت نجاحا ملموسا، تجلّى فى إلحاق ضررٍ بالغ
إن زيارة رئيس الوزراء نتنياهو المرتقبة للولايات المتحدة تحوّل الانتباه بعيدًا عن ساحتَى غزة ولبنان، اللتين تصدّرتا جدول الأعمال السياسى-الأمنى
إن السؤال الحقيقى الذى يُطرح فى صلب النقاش بين ممثلى كتلة اليمين وناخبيهم ليس عمّا إذا كان القانون المقترح سيؤدى إلى تجنيد الحريديم؛ فخلافًا
تواصل إسرائيل تنفيذ ضربات جوية مكثفة ضد عناصر «قوة الرضوان»، وتستهدف ما تصفه بـ«البنى التحتية الإرهابية»، وفى المقابل، يواصل حزب
«يخاف الجميع من «حماس»، ونتنياهو يخاف من ترامب». هكذا لخّص مسئول رفيع المستوى فى المنظومة الأمنية الإسرائيلية، الواقع فى قطاع غزة
لماذا لا يزال التطبيع مع لبنان حلمًا بعيدًا؟