أرشيف مقالات الكاتب 2016 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
ربما كانت هذه المرة الأولى التى أقترب فيها من أفكار الثنائى المصرى بهجت النادى وعادل رفعت، اللذين يؤلفان كتبهما المشتركة باللغة الفرنسية تحت اسمٍ مستع
بين المؤرخ والروائى مساحة مشتركة هى العمل على مادة التاريخ. يُنتج هذا العمل لدى المؤرخ دراسة تاريخية منضبطة بالمنهج والوثائق، ويُنتج لدى
أحب كتابات عدنية شبلى، لا أتحدث فقط عن الهمّ الفلسطينى الذى يشغلها أينما كانت، باعتبارها ابنة الوطن المأزوم والمسلوب والمحاصر، ولكنى أتحدث
صُنعت مادة هذا الكتاب من تجربةٍ ذاتية، ومن تجارب الآخرين، لكنه اعتمد أيضًا على دراسة نفسية عميقة للبشر، وتقلباتهم ومخاوفهم
ذكّرتنى هذه الرواية الكابوسية باللوحات الوحشية والمرعبة للفنان الهولندى هيرونيموس بوش، إذ نجد أنفسنا خلال أسبوع واحد يستلهم أسبوع الآلام، وقد
أحب كتب الرحلات، ربما لأننى لا أحب السفر فى الواقع، فأعوّض ذلك بالسفر عبر الورق والخيال، وأحب أكثر كتب الرحلات التى يكتبها الروائيون،
يمتلك علاء الديب بصمته الخاصة والمهمة، قاصا وروائيّا وناقدًا ومثقفًا مؤثرًا، ولا أظن أننا يمكن أن نرسم صورة لجيله دون أن نعود إلى أعماله، ودون
يتكرّر السؤال والرد كل يوم عدا يوم الجمعة، بالضبط عند الساعة الخامسة: وصلتى يا أم محمد؟ وصلت يا أبو صابر.. كفاية زعيق!