أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره، حلوه ومره، قليله وكثيره، بعيده وقريبه، ظاهره وباطنه، ومحبوبه ومكروهه، وحسنه وسيئه، وأوله وآخره
نحاول تيسير القول فى ركن «القضاء والقدر» ذلك الركن الشائع فى نصوص القرآن الكريم شيوعا متسعا متمددا يكفى لاطمئنان القلب..
إذا قدرنا أن الذات الإلهية ــ ولله المثل الأعلى ــ هى مركز الدائرة، فإن الإنسان هو المحور الرئيسى بين كل ما خلق الله من كائنات غيبية أو مشهودة
إذا وضعنا تعريفا مبدئيا لـ«القضاء والقدر»، نقول: هو «مصطلح نبوى مقدس» جمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم الركن الخامس والأخير من أركان الإيمان