أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
الحرب فى العقيدة الإسلامية هى آخر الممكن بل هى «الوجه المكروه» للسلوك الإنسانى على كافة الأصعدة، فرب العالمين جل جلاله اسمه «السلام» ودينه الذى ارتضاه لعباده هو «الإسلام»
على مر التاريخ عرفت جميع الأمم «التمثيل الدبلوماسى المؤقت» تجد ذلك عند قدماء المصريين واليونان والرومان والهند، وهذا «التمثيل المؤقت» كان هو السمة العامة للعلاقات الدولية قديما،
الحرب فى شريعتنا وسيلة لإحقاق الحق، وردع الظالم، وليست غاية، بل إن الإسلام يتخذ من السياسات ما هو كفيل بمنع ويلات الحروب على مستوى العالم كله،
يمر قرار الحرب بمرحلتين أساسيتين هما: مرحلة صنع القرار وتنتهى بصياغته واعتماده، ثم مرحلة إعلان القرار، فصنع القرارات العامة والمصيرية فى الشريعة والفقه ليست من البساطة
إن الدستور باعتباره «عقد العقود»، أو «إطار العقود»، لا يولد إلا من توافق إرادات مجتمعة يتوافر لها الشفافية والإخلاص لإخراج دستور يلائم الحاضر المتردى ويهيئ لمستقبل أفضل