أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
من كبريات العوائق فى طريق تصحيح التدين تلك البدعة التى قال بها البعض، وتابعه عليها كثرة ممن ينقلون ويعيدون، وهى بدعة «النسخ».
«المذهب» أى «مذهب» سواء كان مذهبا دينيا سواء كان «مذهبا فقهيا معروفا» مثل: (الحنفى/ المالكى/ الحنبلي/ الظاهرى/ الزيدى/ الاثنى عشرى/ الأباضى)
توارثت أجيال الأمة بعض ما تركه عصر التدوين من كتب وكتابات هى نتاج أفكار بشرية حاولت تدوين ما لفت نظرهم.
يوضح القرآن الكريم «النموذج النبوى» فى التعامل مع القرآن الكريم، وهذا النموذج النبوى هو السنة النبوية الشريفة فى تعامل المسلم مع القرآن.
من مشكلات الخطاب الدينى أن يتوهم البعض ضرورة مطابقة السياسة العامة للسياسات النبوية وكأن كل ملك أو رئيس أو إمام هو «نبى عصره».
ضربنا بالأمس مثلا سريعا للسنة النبوية فى إقامة الصلاة، فجميع ما ذكرناه هو أصول السنة النبوية فى الصلاة.
لأسباب كثيرة شاع بين المتدينين مقولة «إن علماء القرن الثانى الهجرى وأبرزهم الشافعى رضى الله عنه قد أسسوا علم أصول الفقه».
يتفق جميع المسلمين على أهمية السنة وضرورتها باعتبارها «المفتاح المعصوم» لتفعيل القرآن وتطبيق أحكامه.