أرشيف مقالات الكاتب 2009 أكتوبر 2011 نوفمبر 2016 ديسمبر 2017 يناير 2018 يونيو أغسطس أكتوبر 2019 مارس أغسطس أكتوبر 2020 فبراير مارس 2021 يناير يوليه أغسطس 2022 يوليه
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
لحظة بزوغ الدعوة الرئاسية للحوار الوطنى كانت لحظة فارقة عند عموم الناس فيما يتعلق بإشكالية «الكلام فى السياسة». قبلها كان
برغم تطور الإدارة بالاعتماد على تقنيات التواصل والمعلوماتية والذكاء الاصطناعى، إلا أن الفكر الإدارى ذاته.
يمثل التجديد ممارسة لأزمة لكل شيء، لعبة، أو فكرة، أو سلعة، أو عملية إنتاجية، أو تسيير لمؤسسة أو دولة... إلخ.
إذا كانت الأوضاع الأمريكية قد أفصحت مؤخرا عن جائحة السلوكيات «الترامباوية»، فمن شأن ما شهده السباق الرئاسى الأخير من تناقضات، وما قاد
بعد أن صرنا ــ كعرب ــ «فى هوا الرجعية سوا»، مما نعانيه من متضادات وتناقضات مزمنة قاسية ترجع بنا إلى الوراء
سنة بعد أخرى.. وعقد تلو عقد.. أجيال وعصور تتعاقب، وما زلنا نحن العرب غارقين فى دوامات مزمنة من المتضادات والمتناقضات،
«لا يمكن التوصل إلى حل لأى مشكلة بالاعتماد على نفس مستوى الوعى الذى أوجد هذه المشكلة». صدرت هذه المقولة البليغة، والتى تمثل مفهوما
منذ أكثر من عامين أشرنا إلى أن تعويم الجنيه المصرى ليس هو المسئول عما شهدته مصر وقتها من موجة جديدة لأزمات الدواء، وأن هذه الأزمات مزمنة