الثائر درع بشرية للضابط الذي يصوب مسدسه في اتجاه الثوار
(أ. ف. ب)
من فوق التل اهجم واحتل .. من فوق العمارة اضرب بغزارة .. شتان الفارق بين أن تواجه العدو من فوق التل ..
وأن تواجه المصريين من فوق العمارة
تصوير: أحمد عبد اللطيف
جلس آمناً مطمئناً أمام مجلسه.. فهو جزء من الشعب.. الذي ينشد له الحرية.. والخير.. والعدالة الاجتماعية
تصوير: مجدي إبراهيم
أحذية الجنود الغليظة تغتال أمل هذه الثائرة وهذا الثائر في دولة القانون والحرية
(أ. ف. ب)
استراحة علي خط المواجهة.. احتماء في درع (القمامة).. الصغير يختلس نظرة بعيدة جداً للأمام .. نظرة لا آخر لها
(رويترز)
ثوار يفرون من المرمي المؤثر لحجارة الأمن حيث الحجر قد يودي بحياة إنسان
تصوير: علي هزاع
شباب يهاجمون جدران مبني المجمع العلمي المصري في محاولة يائسة لتعقب من يرجمونهم من فوق في (العلالي)
تصوير: أحمد عبد اللطيف
فرحان.. منتشي.. يصوب بدقة.. بتركيز.. يا ترى كان من نصيب مين هذا الحجر؟
تصوير: توماس هارتويل
الحجر من نصيب هذا الصغير الذي خرج ليبحث عن جرعة حرية.. ومستقبل يراه أمامه
(رويترز)
من داخل مجلس الشعب يصوب بندقيته الآلية في اتجاه الثوار
نفس الأحذية الغليظة تنطلق خلف الثوار لحرمانهم من (التحرير) وإبعادهم عنه
(أ. ف. ب)
يا أيها الغارق في دمائه.. جميعهم قد كذبوا.. وأنت قد صدقت.. جميعهم هزموا.. ووحدك انتصرت (جنازة الشهيد علاء عبد الهادي)
تصوير: مجدي إبراهيم
يا أشرف القتلى.. علي أجفاننا أزهرت.. الخطوة الأولى إلي تحريرنا بها بدأت (جنازة الشيخ عماد عفت)
تصوير: فادي عزت
بأي ذنب يقتل الثوار.. هكذا يقول لسان حال مفتي الديار د. علي جمعة في جنازة الشيخ الشهيد عماد عفت
تصوير: فادي عزت
رقصات الخراب فوق مبني (المجمع العلمي المصري).. وثوار يقاومون حتى آخر (طوبة)
تصوير: توماس هارتويل
يرفع يديه.. يصرخ.. يناشد الجميع حقن دماء المصريين.. لكن دون جدوى
(رويترز)
فجأة احترق (مبنى المجمع العلمي المصري).. فألقي الثوار الطوب وأمسكوا خراطيم المياه لإطفاء الحريق
تصوير: توماس هارتويل
ثمن الحرية فادح.. يقول لسان حال هذا الرجل المكلوم علي هذا الطفل الباحث عن مستقبل أفضل لبلاده في شارع قصر العيني
(أ. ف. ب)
لا في إيدي سيف.. ولا تحت مني فرس
تصوير: إيمان هلال
رغم الهراوات.. الثوار متأكدون من النصر الذي يلوحون بعلامته
تصوير: أحمد عبد اللطيف