قالت الإعلامية سهير جودة، إن برنامجها كان بمثابة النموذج المعماري، وهناك الكثير من البرامج التي قامت بتقليد البرنامج «بقيت ماركة مسجلة وبتتقلد»، بعضها مازال مستمرا والآخر توقف، مشيرة إلى أنها لم تهتم إطلاقا بالمنافسين، وبرنامج «الستات» حقق ترندا منذ انطلاقه في الأسابيع الأولى.
وأضافت سهير جودة، في برنامج «بالأصول»، المذاع عبر فضائية «الشمس»، أنها ليست ضد الرجال دائما في برنامجها، مشيرة إلى أنها اختارت «الستات» اسما لبرنامجها الحالي بسبب انتظار الجمهور لعودتها للشاشة، «أنت عملت ماركة والناس مستنياها وعارفين إنها بتاعتك، مينفعش أنك تفاجئهم بحاجة تانية، فكان تحدي بالنسبة لنا أن نخوض هذا التحدي بشكل مختلف وأن يبدأوا من حيث انتهائهم».
وأشارت سهير جودة، إلى أن برنامج «الستات» تم انطلاقه منذ 6 أشهر، وهو في المرتبة الأولى ضمن البرامج الاجتماعية بفارق كبير عن الاخرين، قائلة: «الحمد لله سعيدة بالنجاح، لأن الواحد بيحس بتعويض وطبطبة، لأنها في فترة صعبة ومرحلة انتقالية وحصلي مشاكل صحية في الفترة دي، والناس كانت أهم جايزة في الفترة دي».