توفي صبي يبلغ من العمر 15 عاما في فرنسا، بعد تعرضه للضرب بالقرب من مدرسته.
وذكرت وسائل إعلام مختلفة نقلا عن مكتب المدعي العام، أن شبابا يخفون وجوههم بأقنعة هاجموا الصبي وهو في طريقه إلى منزله بعد تلقيه دروس في الموسيقى أمس الخميس جنوب باريس.
وقال مكتب المدعي العام، إن الجناة لاذوا بالفرار، تاركين الصبي فاقدا للوعي، وقد تُوفي الصبي اليوم الجمعة بعد خضوعه لجراحة عاجلة خلال الليل.
وفي حديث لقناة بي إف إم تي في، أعرب رئيس بلدية فيري شاتيلون، حيث وقع الحادث، عن صدمته من مثل هذا "العنف المتطرف".
ولم يتم القبض على أحد حتى الآن ولا يتوفر مزيد من التفاصيل.