هجوم جمهورى على خطاب أوباما الأخير.. وهيلاري: شكرًا - بوابة الشروق
الثلاثاء 30 أبريل 2024 11:37 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

هجوم جمهورى على خطاب أوباما الأخير.. وهيلاري: شكرًا

هيلاري كلينتون
هيلاري كلينتون

نشر في: الخميس 14 يناير 2016 - 10:56 ص | آخر تحديث: الخميس 14 يناير 2016 - 10:56 ص
- ترامب: أوباما ممل وبطىء.. روبيو: سنواته كانت كارثية.. فيورينا: سياسى وليس قائدًا
أعرب المرشحون الجمهوريون الطامحون للفوز بالترشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 عن عدم رضاهم إزاء آخر خطاب لـ«حالة الاتحاد» الذى ألقاه الرئيس الأمريكى باراك أوباما.

ونقلت صحيفة (هافنجتون بوست) على موقعها الإلكترونى عن السيناتور ماركو روبيو أن رئاسة أوباما خلال السنوات السبع الأخيرة كانت «كارثية». بينما قال المرشح الجمهورى حاكم ولاية أوهايو جون كاسى فى بيان إنه «يتطلع لإلقاء خطاب حالة الاتحاد بعد 8 سنوات من الآن (أى بعد فترتين للرئاسة) يصف فيه الولايات المتحدة بأنها أكثر قوة وأمنا ووحدة مما هى عليه الآن».

ومن جانبه، قال المرشح جيب بوش إن «خطاب أوباما يشير إلى أن الولايات المتحدة أقل أمنا». فى حين وصف السيناتور تيد كروز الخطاب بأنه لا ينم عن حالة الاتحاد وإنما عن حالة «نكران»، معتبرا أن البلاد فى حاجة إلى شخص قوى من التيار المحافظ يستطيع أن يفوز لأن الولايات المتحدة ليست فى حاجة إلى 4 أو 8 سنوات أخرى من مثل هذه السياسات، وفق وكالة أنباء الشرق الأوسط.

بدورها، قالت المرشحة الجمهورية كارلى فيورينا إن «أوباما أثبت مرة أخرى أنه سياسى وليس قائدا، فهو بدلا من أن يتحدث عن الحلول تحدث عن السياسة»، على حد قولها. أما الملياردير دونالد ترامب وأبرز المرشحين الجمهوريين، فكتب تغريدة على حسابه الشخصى بموقع «تويتر» يصف خطاب أوباما بأنه «ممل وبطىء ويدعو إلى النوم ومن الصعب مشاهدته».

• هيلاري كلينتون: شكرًا
من جانبها، قالت مرشحة الرئاسة الأمريكية، هيلارى كلينتون، فور انتهاء الرئيس باراك أوباما من خطاب حالة الاتحاد، أمس الأول، إن بلادها أنجزت الكثير تحت قيادة الرئيس الديمقراطى.

وأضافت تحت عنوان «شكرا»: «من اقتصاد قوى إلى رعاية صحية بأسعار معقولة، وتدابير قوية لمواجهة انتشار السلاح.. انجزنا الكثير فى ظل قيادة الرئيس أوباما، ونحتاج أن نبنى على هذا التقدم، وليس العودة إلى الوراء».


قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك