بدأت أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "شقة فيصل"، الذي يُعرض على قنوات MBC مصر، بكشف "سمارة"، زوجة زغلول، كذبته حول الحادث الذي تعرض له، وحينها أخبرها زوجها أن الحادثة متعلقة بجارتهم هبة (منة عرفة) ولكنه خبأ الحقيقة بناءً على طلبها.
علمت شربات (نسرين إمام) بحادثة السرقة التي تعرضت لها شقيقتها سكر (أيتن عامر)، وأمرتها بأن تعمل معها في مجال الرقص الشعبي، ولكن سكر رفضت وحاولت ترك المنزل مرة أخري، ومنعتها شربات وأوضحت لها أنها تحاول مساعدتها في تحسين أمورها المادية، ففرحت سكر بحديثها وشعرت بحب شقيقتها لها لأول مرة، ثم باعت جهاز الكمبيوتر الخاص بها وبدأت العمل في استديو تصوير قريب من منزلها.
وخلال الأحداث قام أشرف زغللة (أحمد فتحى) بإقناع زوجته غادة ببيع منزل والدها، وهددها بمنعها من المخدر - الذي ساعدها في إدمانه - في حين عدم موافقتها، وحين معرفة والدته بطردها من شقتها أثناء بيعه للمنزل، تعرضت لصدمة؛ أدت إلى وفاتها.
عرضت سعاد (مى القاضي) على ميزو أن تساعده في تسجيل أغانيه من خلال شاعر يعمل معها في الجريدة، ثم ذهب ميزو إلى أيمن ريموت (الراحل وائل نور) - الذي وعده بمساعدته في إنتاجها - وأعطاه المبلغ الذى ادخره ولكن أيمن طلب منه المبلغ كاملاً.
وفي نهاية الحلقة ذهب ميزو مع صديقه تمساح (مصطفى أبو سريع)؛ للغناء في أحد الأفراح الشعبية، وأثناء غنائه وتفاعل الحضور معه، فوجئ بتبادل إطلاق الرصاص داخل الفرح.