ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية ندوة لمناقشة رواية "سنوات النمش" للروائي وحيد الطويلة، والصادرة حديثًا عن دار المحرر للنشر والتوزيع. وذلك في السادسة من مساء الثلاثاء المقبل.
الرواية يناقشها محمد الفخراني ود.ندى يسري ونهى محمود ويدير اللقاء الكاتب منير عتيبة مؤسس ومدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية.
محمد الفخراني: كاتب مصري، حاصل على بكالوريوس علوم- جيولوجيا- ويعمل كاتب حر. تُرجِمَتْ روايته "فاصل للدهشة" إلى الفرنسية، وصدرت عن دارEdition" DU Seuil"، وحصلت على جائزة معهد العالم العربى، عام 2014. صَدَرَ له: روايات: "فاصل للدهشة"- "ألف جناح للعالم"- "مزاج حُرّ"- "أراك في الجنة"- "لا تمت قبل أن تحب"- "غداء في بيت الطباخة"- "حدث في شارعي المُفضّل". مجموعات قصصية: "بنت ليل"- "قبل أن يعرف البحر اسمه"- "قصص تلعب مع العالم"- "طُرق سرية للجموح"- "عشرون ابنة للخيال"- "حفلة الإنس والشياطين". حصل على عدّة جوائز أدبية، منها: الجائزة الأولى من نادي القصة بالقاهرة، عام 2002، جائزة دار الأدباء للقصة، عام 2004، جائزة مجلة دبي الثقافية للقصة، عام 2009، جائزة الدولة التشجيعية للقصة القصيرة، عام 2012، جائزة "يوسف إدريس" للقصة القصيرة، عام 2012، جائزة الرواية بمعرض القاهرة للكتاب، 2024، عن رواية "غداء في بيت الطباخة".
د.ندى يسري: ناقدة مصرية. مدرس الأدب العبري الحديث والمقارن بآداب الاسكندرية. شريك مؤسس ومنسق صالوني جامعة الاسكندرية وكلية الآداب الثقافيين. مؤسس نادي سنيما كلية الاداب بجامعة الإسكندرية. من أعمالها النقدية المنشورة: ملامح العدل الالهي بين الادبين العبري والعربي- قطوف من الأدب العبري الحديث- الوعي بالأنثى في السرد العبري والعربي. ومن أعمالها الإبداعية: ليست سيرة- رواية- بعد النهاية - مجموعة قصصية. كما أن لها إسهامات في مجال الكتابة المسرحية. إضافة إلى عديد الأبحاث في الأدب العبري والعربي والأدب المقارن.
ونهى محمود: صحفية وروائية مصرية، نائب رئيس تحرير بجريدة الجمهورية صدر لها: روايات: الحكي فوق مكعبات الرخام- راكوشا- هلاوس- سيرة توفيق الشهير بتوتو. مجموعات قصصية: الجالسون في الشرفة حتى تجئ زينب- صيف- السير في طرق ممتدة وبعيدة. كتب: كراكيب نهى- بنت من ورق. وكتاب للأطفال: " أحلام البصلة الحمراء" الجوائز: جائزة دبي الثقافية عام 2010 عن رواية " هلاوس". جائزة ساويرس الأدبية الدورة ال14 عام 2019 عن مجموعة قصصية " الجالسون في الشرفة حتى تجئ زينب.