انطلقت أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "لآخر نفس"، بعثور "سلمى" و"أدهم" على "هارد" داخل قبر والدها، واقترح "أدهم" عليها بشراء رواية أخرى ورسم نفس الشفرات الموجودة داخل الرواية الأصلية، وتسليمها لخاطف نجلها "يوسف" من أجل إطلاق سراحه، كما أبلغ "عزت" سكرتيرة "سليم" بتسجيل زوجته لها أثناء الإتفاق على قتل "سليم".
وقدمت "سلمى" الرواية لـ"سليم" ليسلمها لـ"شكري" من أجل عودة ابنها، وتوجهوا لمقابلة "شكري" الذي أخبرهم بعدم معرفته لمكان خطف "يونس" نجل "سلمى"، واتفق كل منهما على تبادل العلومات بينهما في إطار المصلحة العامة بينهم، وقام أحد الأشخاص المنضمين للجماعة بإقناع "ياسر" أن يتولى منصب أمير الجماعة، بدلا من الأمير الحالي.
وتعرض منزل شقيقة "سليم" للسرقة من قبل شخص مجهول، وعرضت على زوجها أن تقوم بإبلاغ الشرطة لكن زوجها رفض هذا الأمر، وتلقت مكالمة هاتفية من الشخص المجهول يطلب نفس المبلغ المالي التي ستقدمه لسكرتيرة شقيقها مقابل قتله، لتنتهي أحداث الحلقة بمحاولة قتل "سليم" أثناء توجه لشركته.