رأي - عمرو حمزاوي - بوابة الشروق
الجمعة 19 أبريل 2024 1:58 ص القاهرة القاهرة 24°
عمرو حمزاوي
عمرو حمزاوي
تابع الكاتب علي
أستاذ علوم سياسية، وباحث بجامعة ستانفورد. درس العلوم السياسية والدراسات التنموية في القاهرة، لاهاي، وبرلين، وحصل على درجة الدكتوراة في فلسفة العلوم السياسية من جامعة برلين في ألمانيا. بين عامي 2005 و2009 عمل كباحث أول لسياسات الشرق الأوسط في وقفية كارنيجي للسلام الدولي (واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية)، وشغل بين عامي 2009 و2010 منصب مدير الأبحاث في مركز الشرق الأوسط لوقفية كارنيجي ببيروت، لبنان. انضم إلى قسم السياسة العامة والإدارة في الجامعة الأميركية بالقاهرة في عام 2011 كأستاذ مساعد للسياسة العامة حيث ما زال يعمل إلى اليوم، كما أنه يعمل أيضا كأستاذ مساعد للعلوم السياسية في قسم العلوم السياسية، جامعة القاهرة. يكتب صحفيا وأكاديميا عن قضايا الديمقراطية في مصر والعالم العربي، ومن بينها ثنائيات الحرية-القمع ووضعية الحركات السياسية والمجتمع المدني وسياسات وتوجهات نظم الحكم.

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

عمرو حمزاوي

أحدث مقالات عمرو حمزاوي - نوفمبر / 2013

  • هامش للديمقراطية.. يوما ما! الخميس 14 نوفمبر 2013 - 7:30 ص

    أمام بنيان دستورى سلطوى ومقترحات قوانين تعصف بالحقوق والحريات (من مقترح قانون التظاهر إلى مشروع قانون الإرهاب).

  • الحريات والحقوق ليست مجرد ترف السبت 23 نوفمبر 2013 - 6:22 ص

    استوقفتنى خلال الفترة الماضية مطالبة بعض القراء الكرام لى «بإدانة الإرهاب والعنف» كلما هاجمت القمع وانتقدت عودة الإجراءات الاستثنائية وممارسات الدولة الأمنية، وكذلك دعوتهم لى «للكف عن الحديث الرومانسى» عن حقوق الإنسان والحريات. وحيث أن الإدانة القاطعة للإرهاب وللعنف تحضر دائما فى كتاباتى وأتناول بانتظام الشروط والمقومات الواقعية للحقوق وللحريات، فإن مطالبة ودعوة القراء الكرام هاتين تدللان من جهة على استنكارهم لمجرد الربط بين مواجهة الإرهاب والعنف وبين الدفاع عن ضرورة حماية حقوق الإنسان والحريات، ومن جهة أخرى على استبعادهم إدراكيا وسياسيا لأن تكون الحقوق والحريات هذه أكثر من «مجرد ترف» لا تتحمله مصر اليوم أو «محض رفاهية» يطالب بها حالمون لا يبالون «بأمن الدولة واستقرار المجتمع». وللاستنكار وللاستبعاد خلفيات ومقولات تستدعى التفكيك، ولهما تداعيات خطيرة يتعين مواجهتها بالتوعية المستمرة للرأى العام.

  • مصر بعد ٣ يوليو ٢٠١٣.. المساحة العامة بين تهجير المواطن الفرد واستدعاء الجموع المؤيدة السبت 16 نوفمبر 2013 - 6:21 ص

    مدفوعا برفض أوضاعه المعيشية والأحوال الاقتصادية والاجتماعية المتردية أو بمقاومة مظالم وانتهاكات تراكمت أو بمعارضة سياسات نخب الحكم والسعى إلى تعديلها أو بطلب التغيير الشامل فى الدولة والمجتمع، دأب المواطن فى

  • هامش للديمقراطية.. المتواطئون الإقليميون الأحد 10 نوفمبر 2013 - 7:00 ص

    نعود إلى البدايات: يندر أن تتمكن الفاشيات والنظم الشمولية والسلطوية والنظم المسخ من دولها ومجتمعاتها دون شىء من الدعم الدولى والإقليمى أو بعض التواطؤ معها بالصمت عن القمع وانتهاكات حقوق الإنسان والانتقاص من الحريات.

  • هامش للديمقراطية.. مقاومة الإفك وإحباطاته الأربعاء 13 نوفمبر 2013 - 7:31 ص

    نعود إلى البدايات: يتسم الواقع المعاش للمدافعين عن حقوق الإنسان والحريات فى ظروف غياب الديمقراطية بالإحباط المستمر، فتارة يخبرون الانتهاكات تحدث والقيود تفرض والإجراءات السالبة للحرية تطبق.

  • هامش للديمقراطية.. الدولة تعرف والمواطن لا يعرف الثلاثاء 5 نوفمبر 2013 - 9:14 م

    نعود إلى البدايات: مفارقة مفجعة يرتبها غياب أو انهيار التنظيم الديمقراطى، مفارقة الدولة التى تعرف والمواطن الذى لا يعرف

  • هامش للديمقراطية .. خطأ ظننت (2 ــ 2) الخميس 21 نوفمبر 2013 - 7:28 ص

    ظننت فى بعض الأحيان أن الزمن لن يعود بمصر إلى الوراء بعد ثورة يناير ٢٠١١ وأن السلطتين التشريعية والتنفيذية ستكتسبان تدريجيا شرعية قبول شعبى عبر الإجراء الديمقراطى المتمثل فى صندوق الانتخاب وعبر تحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية للناس مع ضمان حقوقهم وحرياتهم، ظننت أن المشرعين والتنفيذيين سيوظفون طاقتهم فى مجال السياسة العامة صياغة ونقاشا وتنفيذا ومراجعة وتطويرا بهدف تحقيق التقدم والتنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية والأمن ولن يقفوا عند حدود الحفاظ على الوضع القائم دون تغيير أو الارتداد إلى سياسات الماضى التى فرضت على مجتمعنا ولعقود طويلة الظلم والتخلف، وخطأ ظننت.

  • مصر بعد ٣ يوليو ٢٠١٣.. السياسة بين افتتاحية الريحانى واقتباس دانتى المزعوم السبت 9 نوفمبر 2013 - 8:01 ص

    أيها البائسون التعساء ــ والافتتاحية الندائية هذه جاءت على لسان العبقرى نجيب الريحانى فى فيلم «سلامة فى خير» حين طلب منه بهويته المنتحلة كالأمير «كندهار» مخاطبة الحضور الأرستقراطى فى حفل بهيج ودس فى يديه للإلقاء بدلا من النص المكتوب المعد سلفا للحفل نصا آخر كان يفترض أن يلقيه على أيتام ومشردين ومساكين فى ملجأ. «الفراش الأول»، وظيفة سلامة الفعلية، يخاطب بهويته المنتحلة كأمير «علية القوم» مشوها هويتهم إلى أرباب ملاجئ لا حول لهم ولا قوة.