قال نشأت الديهي، عضو المجلس الأعلى للإعلام، إنه يتم إدارة الإعلام بحالة من الوعي، ونهدف إلى مواجهة إعلام الشر.
وأضاف -خلال مؤتمر الصحافة والإعلام الذي نظمه المجلس الأعلى للإعلام- "دورنا هو تحديد آلية مواجهة هذا الإعلام المعادي، لأننا نواجه حالة حرب حقيقية، ومن ينكر المؤامرة فهو شريك فيها"، واختتم: "المستقبل لنا لأن الإعلام المصري هو أقوى إعلام في المنطقة".
ومن جانبها، أضافت نائلة فاروق رئيس التلفزيون المصري: "لا يجب التفرقة بين الإعلام الحكومي والقنوات الخاصة، وأعدكم بإكمال المشوار وإيصال رسالة الدعم الواجبة لجهود الدولة"، وتابعت: "أبناء ماسبيرو لن يتنازلوا عن دعم الوطن والقضية".
وشارك في المؤتمر، كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، وعبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمد الباز رئيس مجلسي الإدارة والتحرير بجريدة الدستور، وعبدالمحسن سلامة رئيس مجلس إدارة الأهرام، وخالد ميري رئيس تحرير الأخبار، وخالد فتح الله رئيس معهد الإذاعة والتليفزيون، وحسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم، وماجد منير رئيس تحرير الأهرام المسائي، والإعلامي أحمد موسى، والكاتب الصحفي محمود بكري، وعمرو الخياط رئيس تحرير أخبار اليوم، والكاتب الصحفي عصام كامل، وأيمن عبدالمجيد عضو مجلس نقابة الصحفيين، وأحمد الباشا رئيس تحرير روزاليوسف، وأحمد الطاهري رئيس تحرير مجلة روزاليوسف، وجمال الكشكي رئيس تحرير الأهرام العربي، والكاتب الصحفي محمد أمين، وعلاء ثابت رئيس تحرير الأهرام، وعماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق.