ما مدى رضا المواطنين في ألمانيا عن حياتهم؟ من المنتظر أن يجيب عن هذا السؤال ما يُعرف باسم "أطلس السعادة"، والذي من المقرر نشره رسميا في وقت لاحق اليوم الاثنين.
وتُجرى هذه الدراسة المنتظمة حول رضا الألمان عن حياتهم منذ عام 2011، حيث تبحث من بين أمور أخرى في العوامل التي تؤثر على الشعور العام بالحياة. كما تُحدّد الدراسة في أي ولاية يشعر السكان بأعلى درجات الرضا.
وخلال جائحة كورونا، وصل مستوى رضا الألمان إلى أدنى نقطة له، ثم شهد تحسنا طفيفا منذ ذلك الحين.
وفي العام الماضي تصدّرت ولاية هامبورج القائمة، بينما جاءت ولاية ميكلنبورج-فوربومرن في المرتبة الأخيرة.