أرشيف مقالات الكاتب 2011 أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
آكل فى غرفتى مطوقة بالجدران. جدران خرساء صماء. وأتخيل طفلا من غزة وهو يأكل قطعة خبز يابسة ويقنع نفسه أنها لحم مشوى ببطء على نار
البحر قريب. حقل أزرق عارى. وفى الأفق، أنوار مدينة بعيدة نحاول أن نخمن اسمها. هنا من أعلى شرفة أوروبا بمدينة نيرخا الإسبانية، على مسافة
يجافيه النوم كما مرات عدة. يتقلب يمينًا وشمالًا فى الفراش فيحدث اهتزازات خفيفة متقطعة يحمد الله بعدها أنه ليس هناك من يشاركه غرفته، وإلا كانت
وقفت أتأمل ما كتبه ورسمه بابلو بيكاسو داخل المنزل الذى ولد فيه عام 1881 بمدينة مالقة (مالاجا-إسبانيا)، بيت أنيق لعائلة ميسورة يحمل رقم 15
تمددت على سريرها منهكة الروح والجسد. الذكريات تهرول هاربة من أمام عينيها وأحيانا تقف مشاهد بعينها كنورٍ يتسلل إلى الوجدان، تكون أشبه بنافذة
«ما عدت قادرا على كتابة أى شىء. أخاف من الصور والمفردات ومن خيالاتى التى تؤدى بى إلى التهلكة. كدت أنتهى كشاعر وقلبت الصفحة». جاءت
«لابد أننى أعيش على الكوكب الخطأ». أقول لنفسى ذلك وأنا أتابع أحداث الحرب المدمرة على شاشة التليفزيون، كأننى أشاهد فيلم كرتون مدبلجا أو
يدهشنى البحر بمقاومته وعناده. تتلاطم أمواجه دون انقطاع أو كلل.. حركة دءوبة ذات طبيعة وثابة، فى حين الضفاف لا تجرى. أنظر إلى البحر،