ياسمين عبدالعزيز تكتشف خدعة تكريم زوجها الشهيد وسرقة جثته من المقابر في أولى حلقات «لآخر نفس» - بوابة الشروق
الجمعة 4 يوليه 2025 9:26 ص القاهرة

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

من أفضل فريق عربي في دور المجموعات بمونديال الأندية؟

ياسمين عبدالعزيز تكتشف خدعة تكريم زوجها الشهيد وسرقة جثته من المقابر في أولى حلقات «لآخر نفس»

مصطفى الجداوي
نشر في: الإثنين 6 مايو 2019 - 11:13 م | آخر تحديث: الإثنين 6 مايو 2019 - 11:13 م

انطلقت اليوم الاثنين، الحلقة الأولى من مسلسل "لآخر نفس"، للفنانة ياسمين عبدالعزيز، الذي تؤدي دور سيدة تدعى "سلمى"، بمشهد لها وهي في أحد المقابر؛ لدفن زوجها المقدم حازم غنيم، الذي يؤدي دوره الفنان فتحي عبدالوهاب، بعد استشهاده في أحد العمليات التي تم تكليفه بها، ويظهر في معظم الأحداث على طريقة "الفلاش باك".

وتتوجه "سلمى" برفقة صديقتها "ماجدة" لحضور تكريم زوجها الشهيد، في أحد المباني التابعة لوزارة الداخلية، ويستقبلها مساعد وزير الداخلية ليتقدم لها بالعزاء في استشهاد زوجها، وتتسلم شهادة تقدير ودرع تكريم، ويتم ترقيته لرتبة "عقيد".

ويظهر الفنان أحمد صلاح حسني، الذي يقدم دور شخص يدعى "سليم"، وهو يقتحم غرفة الاجتماعات في شركته ليجد زوج شقيقته يعقد اجتماعًا دون علمه، ليقوم بإلغائه فورًا، ويتم التخطيط لقتل "سليم" من قبل شقيقته وزوجها، ليتمكنوا من الاستيلاء على الشركه، التي يشاركه فيها ابن عمه "حازم".

ويقوم "سليم" بزيارة "سلمى" وأبنائها الاثنين، وخلال زيارته يقوم أبناء "حازم" باللعب مع بعضهما، وينكسر برواز صورة والدهم، وتجد "سلمى" ظرفًا في البرواز، بداخله مفتاح لغرفة بأحد الفنادق، تحمل رقم 106، وتقوم "سلمى" بالاستعلام عنها من خلال موظف الإستقبال، ليبلغها بأن هذه الغرفة تم حجزها لمدة سنة باسم زوجها "حازم"، وتذهب "سلمى" للفندق لتكتشف خداع زوجها لها طيلة السنوات الماضية.

وتجد "سلمى" خزينة في الغرفة، وتجد بداخلها صندوق صغير به 4 بطاقات شخصية لزوجها، ومسدس ومبلغ مالي، لتقرر الذهاب إلى المبنى الذي تم تكريمها فيه بعد استشهاد زوجها، لتتفاجأ بأنه غير تابع لوزارة الداخلية.

وتتوجه إلى وزارة الداخلية وتسأل عن اللواء ماهر عبدالمنعم مساعد وزير الداخلية للأمن العام، الذي استقبلها وقام بتكريمها، ليتم إخبارها بأن مساعد الوزير ليس اللواء ماهر، وتطلب مقابلة مساعد الوزير، ليبلغها أن الوزارة لم تقوم بتكريم أحد، وأن زوجها "حازم" تم فصله من وزارة الداخلية.

لتنتهي أحداث الحلقة بذهاب "سلمى" إلى المقابر، وتتفاجأ بأن بوابة المدفن غير مغلقة وجثة زوجها تم سرقتها.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك