الشرطة تقتحم بيت محمد إمام في ثالث حلقات «هوجان» - بوابة الشروق
الخميس 2 مايو 2024 12:38 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

الشرطة تقتحم بيت محمد إمام في ثالث حلقات «هوجان»

محمد عباس
نشر في: الخميس 9 مايو 2019 - 7:50 م | آخر تحديث: الخميس 9 مايو 2019 - 7:50 م

بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل «هوجان»، التي امتدت لقرابة الـ30 دقيقة، بمحاولة أقناع «حراق» و«حورس» لـ«هوجان» بأن الظروف هي التي أضطرتهم للسرقة، ولكنه يتفقع معهم على أن يذهب كل منهم في طريق، فيطلبون منه أن يقضي معهم الليلة لتوديعه فيوافق، وأثناء جلوسه معهم يضعون له حبوب مهلوسة في الشاي ويسألوه عن أعمال «بهلول» الغير شرعية ومنها التجارة في الآثار، وكشف لهم عن السبب الذي يجعل «الورداني» يطاردهم، وهو أن «بهلول» كان شريكه في عملية تجارة في الآثار ولكنه غدر به.

ومع تتابع الأحداث يظهر أن «بهلول» لم يمت ولكنه في المستشفى، وأن الذي دبر عملية القتل هي «وردة» بمشاركة شخص يعمل معها يدعى «مجدي»، الذي تطلب منه أن يعثر على «هوجان»، وفي نفس الحين يفيق «هوجان» من آثار الحبوب المهلوسة، ويكتشف بعض من المسروقات فأخذها وذهب بها إلى شيخ الجامع، الذي يتحدث معه ويعرف منه أن أسمه الحقيقي هو «بلال» على اسم مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم.

كما حكى «هوجان» لشيخ الجامع عن سبب هروبه وعن قتله لـ«سليمان الورداني»، ويسأله عن إمكانية توبته فيخبره الشيخ بما يجب عليه فعله، وبعد ذلك يلتقي بـ«حورس» الذي يطلب منه الهرب لأن «حراق» يبحث عنه ويريد قتله، ويذهب «هوجان» في طريقه ليلتقي بـ«نوجه» بائعة المناديل المتجولة، التي تتعاطف معه وتنقذه من أتهام أحد الأشخاص له بالسرقة، وتكتشف قدراته الخارقة أثناء الحديث معه، وتصطحبه لمكان ما يبيت فيه.

وتبين الأحداث عثور «وردة» على أموال طائلة كان يخبئها «بهلول»، وذهاب «حراق» و«حورس» لشخص يدعى «منفاخ» ليعثر عليهم على «وردة» ويتفقا معه على مبلغ 7 ألاف جنيه في حال عثره عليها، ويذهب أيضًا «هوجان» مع «نوجه» إلى مكان يبيت فيه ولكن الشرطة تقتحم عليه البيت في آخر الحلقة.

«هوجان» تدور أحداثه حول شاب من منطقة شعبية ملقب بـ«هوجان»، لما يتمتع به من قدرات خارقة، يصير واحدا من صفوة المجتمع، وهو من بطولة محمد إمام، وكريم محمود عبدالعزيز، وأوس أوس، ومن تأليف محمد صلاح العزب، وإخراج شيرين عادل.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك