12 لقاحا مضادا لكورونا وصل لمرحلة التجارب السريرية.. و4 تقنيات لتطويرها - بوابة الشروق
السبت 27 أبريل 2024 8:17 ص القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

12 لقاحا مضادا لكورونا وصل لمرحلة التجارب السريرية.. و4 تقنيات لتطويرها

وكالات:
نشر في: الخميس 28 مايو 2020 - 10:11 ص | آخر تحديث: الخميس 28 مايو 2020 - 10:11 ص

تعمل شركات الأدوية العالمية والمختبرات على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا، وتجاوز عدد اللقاحات المحتملة الـ100، لكن 12 لقاحا محتملا منها وصل إلى مرحلة التجارب السريرية على البشر.

وهناك أربع تقنيات مستخدمة في تطوير هذه اللقاحات ومنها، تقنية اللقاح المؤتلف، والتي تستخدمها شركة نوفافاكس الأمريكية، ومقرها في أستراليا، بشكل حصري، وفقا لموقع "سكاي نيوز عربية" الإخباري.

وتعتمد التقنية على استخدام الهندسة الوراثية لزراعة نسخ غير ضارة من بروتين الفيروس في أحواض من خلايا الحشرات، ثم استخراج وتنقية البروتين وتعبئته في جزيئات متناهية الصغر بحجم الفيروس.

أما تقنية اللقاحات الجينية تستخدمها 4 شركات من الولايات المتحدة وألمانيا، هي موديرنا و إينوفيو الأمريكيتين، وفايزر وبيونيتيك الألمانيتين.

وتعتمد التقنية على أخذ المواد الوراثية من الفيروس ووضعها في خلايا الجسم السليمة لتحفيز المناعة.

ويحمل اللقاح تعليمات للجسم لإفراز بروتين الفيروس الجديد، وعندما يكتشف الجسم المادة الجينية ويحدد البروتين الجديد على أنه جسم غريب، يقوم بتثبيت استجابة مناعية له.

بينما تستخدم تقنية الناقلات الفيروسية، في ثلاثة مشروعات في جامعة أكسفورد ببريطانيا، وشركة إسترا زينيكا، الانجليزية - السويدية، وشركة كانسينو الصينية.

وتستخدم تقنية الفيروس الفعلي، في اللقاحات الثلاثة المتبقية، ويطورها معهدا شركات ووهان وبكين للمنتجات البيولوجية، وشركة سينوفاك.

وتعتمد الطريقة على قتل الفيروس الفعلي من خلال تعريضه للأشعة فوق البنفسجية أو المواد الكيميائية، ومن ثم إدخاله إلى جسم الإنسان، لتحفيز الاستجابة المناعية.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك