أرشيف مقالات الكاتب 2017 ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس أكتوبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
تجد الناخبات أو الناخبون الأمريكيون العرب أنفسهم وأنفسهن فى مأزق سياسى وأخلاقى غير مسبوق فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
فى تسعينيات القرن الماضى، صدرت لسنوات عدة مجلة بالإنجليزية اسمها Cairo Times، وكان فيها باب ثابت عما يدور من أحداث ثفاقية
أربعة اقتراعات فى أربع دول، فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وإيران، تحمل فى ثناياها تغييرات دراماتيكية على التوازنات السياسية الداخلية، وتجر
«الصهونية تنهار»، و«فلسطين الحرة والمتحررة من الاستعمار» على قاب قوسين أو أدنى. هذا ما يراه المؤرخ الإسرائيلى إيلان بابيه من خلال قراءات
خلال المعارك الانتخابية الفرنسية، ليس مألوفًا أن تكون الملفات الخارجية مؤثرة فى خيار الناخبين والناخبات، مع ذلك تحولـت الحرب فى غزة
هنيئا لفرنسا هذا الخراب السياسى. عاصمة «الحرية والمساواة والعدالة» تتراجع وتترهَّل. قريبا، تقترب من العالم الثالث. مبادئ الثورة الفرنسية،
عظمة أمريكا كانت وما تزال باحتضان المهاجرات والمهاجرين الذين يتدفّقون إليها سنويًا بعشرات الآلاف، ومعظمهم من المتعلّمين الذين يُثرون
مأزق يهود فرنسا وأمريكا مع صهيونية مأزومة