أرشيف مقالات الكاتب 2016 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
عنصر تكوينى مركزى فى هوية من يعيشون على أرض مصر، وينتمون حضارة وثقافة إليها، اللغة العربية؛ لغتنا هويتنا. والمصريون كانوا من الشعوب
(1)خبر صادم وحزين جدًا لكل من اتصل بالحركة الثقافية والاجتماعية المصرية، والكتابة والإبداع، وعموم النشاط الثقافى والفنى فى مصر والعالم
إذا أردنا أن نحدِّد تاريخًا إجرائيًا يمكن الانطلاق منه فى بحث موضوع «مصر» و«المصرية» أو الحديث عن «وطن» بين أوطان، فإننا يمكن أن نعود
سؤال الهوية من جديد! طرحه مجددًا والحديث حوله مرة أخرى، لكن طرحه هذه المرة مختلف قليلًا أو كثيرًا عما عداه وعما سبقه طوال القرن ونصف
قضية القضايا فى بحث أى أمة عن خلاصها وتحررها من الفقر والتخلف والمرض والأزمات والتحديات فى نظرى هى «التعليم»! ويوم يصير
ما زالت الإحباطات المتوالية والانتكاسات التى أصابت مشروعات «التحديث» ومحاولات النهضة فى مصر والمنطقة العربية والإسلامية عمومًا منذ
«عُد إلى مصر، حتى ترى الأرض التى نشأتَ فيها، وقبِّل الأرض عند البوابة الثنائية العظمى، والتحق بالبلاط. لقد هرمت الآن، وقلَّ نشاطك، فتذكَّر
يطالع قارئُ (الشروق) العزيز هذا المقال بالتزامن مع الاحتفال الكبير والمهيب بافتتاح المتحف المصرى الكبير (الأول من نوفمبر) الذى تحضرت له المحروسة