محطات في تاريخ العلاقات المغربية الإسرائيلية.. من المقاومة الشعبية إلى إعلان ترامب - بوابة الشروق
الخميس 1 مايو 2025 9:12 ص القاهرة

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تتوقع نجاح اتفاق الهدنة في غزة؟

محطات في تاريخ العلاقات المغربية الإسرائيلية.. من المقاومة الشعبية إلى إعلان ترامب

صورة نشرتها صفحة إسرائيلية رسمية عام 2019 للقاء الملك الحسن بشيمون بيرز عام 1986
صورة نشرتها صفحة إسرائيلية رسمية عام 2019 للقاء الملك الحسن بشيمون بيرز عام 1986

نشر في: الخميس 10 ديسمبر 2020 - 7:56 م | آخر تحديث: الخميس 10 ديسمبر 2020 - 7:56 م

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موافقة المغرب وإسرائيل على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بينهما، واصفا ذلك باختراق كبير في عملية السلام بالشرق الأوسط.

وتزامن ذلك مع توقيع ترامب مرسوما يقر باعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، التي تعتبرها المغرب منطقة مغربية خالصة، ولا تعترف بذلك العديد من دول الجوار والقارة الأفريقية.

ولم تعترف المغرب بإسرائيل بصورة صريحة يوما، ولكن هناك علاقات تجارية وسياحية وسياسية بين البلدين منذ عقود، وتحديدا منذ بداية الستينيات، عندما اتفق الطرفان على سفر نحو مائة ألف يهودي مغربي إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وفيما يلي موجز في نقاط لمحطات مهمة في تاريخ العلاقات بين المملكة المغربية ودولة إسرائيل القائمة على الأراضي العربية المحتلة منذ مايو 1948.

- حرب ١٩٤٨: استشهاد ١٠ مغاربة في معارك الجيوش العربية ضد العصابات الصهيونية

- ١٩٦١ و١٩٦٤: إسرائيل تعلن نقل ٩٧ ألف يهودي مغربي إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة

- ١٩٧٣: المغرب يرسل لواء مشاة للمشاركة إلى جانب الجيش المصري في سيناء، ولواء مدرعا للحرب على الجبهة السورية.

- ١٩٧٩: اختيار ملك المغرب الراحل الحسن الثاني رئيسا للجنة القدس الدائمة بمنظمة المؤتمر الإسلامي، والتي خلفه في رئاستها العاهل الحالي الملك محمد السادس.

- يوليو ١٩٨٦: الحسن الثاني يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك شيمون بيريز في إفران (الصورة أعلاه حسبما نشرتها صفحة إسرائيل بالعربية عام 2019)

- سبتمبر ١٩٩٤: المغرب وإسرائيل يفتحان مكتبين للاتصال الدبلوماسي والتجاري في أعقاب اتفاق أوسلو، فيما اعتبر اعترافا ضمنيا من المغرب بإسرائيل.

- يوليو ١٩٩٩: وفد إسرائيلي يشارك في جنازة الحسن الثاني.

- سبتمبر ٢٠٠٠: زيارة مكبرة لعدد من رجال الأعمال الإسرائيليين إلى الرباط.

- ٢٣ أكتوبر ٢٠٠٠: المغرب يقرر غلق مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط ونظيره المغربي بتل أبيب احتجاجا على قمع الشعب الفلسطيني.

- نوفمبر ٢٠٠٠: أعلنت إسرائيل أن حجم التبادل التجاري ٥٠ مليون دولار، وأن ٥٠ ألف إسرائيلي زاروا المغرب عام ١٩٩٩.

- سبتمبر ٢٠٠٣: وزير الخارجية الإسرائيلي يزور الرباط، وإعادة فتح مكتبي الاتصال.

يوليو ٢٠٠٧: اجتماع بين وزيري خارجية البلدين في باريس.

٢٠٠٨: إسرائيل تسلم حزب الله رفات ٣ شهداء مغاربة كانوا يجاهدون في جنوب لبنان ضد الاحتلال الإسرائيلي.

فبراير ٢٠١٩: وسائل إعلام إسرائيلية ومحللون سياسيون بتل أبيب يعلنون أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التقى وزير الخارجية المغربي في نيويورك خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة 2018، ورفض مكتب نتنياهو تأكيد المعلومات بعبارة: لا نتطرق إلى اتصالات مع دول لا تقيم علاقات رسمية معنا.

- ٢٤ أغسطس ٢٠٢٠: رئيس الوزراء المغربي يعلن رفضه للتطبيع مع "الكيان الصهيوني".

- ١٠ ديسمبر ٢٠٢٠: ترامب يعلن موافقة البلدين على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك