الخارجية الأمريكية: الشراكة الاستراتيجية بين القاهرة وواشنطن أساس السلام والاستقرار الإقليمي - بوابة الشروق
  • أسعار العملات
  • مواقيت الصلاة
  • تلقيمات RSS
  • خدمات الموبايل
الأربعاء 28 مايو 2025 4:38 ص القاهرة
بوابة الشروق
    • + أقسام أخرى
      • محافظات
      • مرأة
      • منوعات
        • تكنولوجيا
        • علوم
        • شباب وتعليم
        • 9 شارع رستم
        • صحة
      • جامعات
      • ألوان الحياة
        • حيوانات أليفة
        • سفرية وخروجة
        • تاريخ
      • سيارات
      • ثقافة
      • صور
      • كاريكاتير
      • الوسيط
  • مصر

      • الأمين العام للشئون الإسلامية: الضبط المعرفي للتراث الإسلامي ضرورة لمواجهة تشويه صورة الإسلام النائب أحمد فؤاد أباظة: ما أنجزه الرئيس السيسي في 10 سنوات لم يتحقق خلال 100 عام رئيس الوزراء يشهد احتفالية شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير بمرور 120 عاما على تأسيسها توقيع تعاون بين وزارة الأوقاف والمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
  • شئون خارجية

        • شرق أوسط

        • العالم

      • إصابة 5 أشخاص في إطلاق نار داخل مركز تسوق بولاية كونيتيكت الأمريكية إعلام عبري: 1200 ضابط يطالبون بوقف الحرب السياسية بغزة لليوم الثاني.. مواصلة عمليات إخماد حرائق غابات شمال المغرب
  • رياضة

        • رياضة محلية

        • رياضة عالمية

      • فاجنر مديرا فنيا جديدا لأوجسبورج أوبلاك عن إنجازه في الدوري الإسباني: أفضل البطولات الجماعية وكيل طارق حامد: لم يحدث تواصل رسمي من الزمالك حتى الآن
  • رأي
  • فن

      • سلاف فواخرجي تعلن مشاركة فيلم «سلمى» في مهرجان روتردام للفيلم العربي أحمد فهمي ينشر صورًا تجمعه بالسورية مرام علي في مسلسل «2 قهوة» مهرجان الدار البيضاء يكرّم الفنان أحمد حلمي في دورته السادسة بعد شائعة وفاته... جورج وسوف يحيي حفلاً في السويد ويطمئن جمهوره: محبتكم بقلبي
  • مال وأعمال

        • أعمال

        • مواطن

      • في ختام المراجعة الخامسة.. بعثة صندوق النقد: مصر أحرزت تقدمًا كبيرًا في استقرار الاقتصاد رئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية يتابع عمليات تفويج الحجاج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة الأورمان: نتيح صكوك الأضحية بالتقسيط للتسهيل على المواطنين في ظل ارتفاع الأسعار
  • حوادث وقضايا

      • انتحار شخص شنقًا بسبب الديون بقرية دوار جبلة في الفيوم منع ابنه من الغش.. ولي أمر يعتدي على معلم داخل مدرسة بالفيوم إصابة 18 شخصًا في تصادم بين أتوبيس عمال وسيارة نقل بطريق الروبيكي محامي نوال الدجوي يروي تفاصيل محاولة الحجر على موكلته وطلب حفيدها الراحل الصلح
  • تليفزيون

      • محامي نوال الدجوي: لم نبلغها بوفاة حفيدها.. وننتظر قرار النيابة أسامة كمال يوجه رسالة لشيخ الأزهر بعد حديثه عن غزة في منتدى الإعلام بدبي حواس يرد على منتقدي لقائه في بودكاست جو روجان: كتابي عن الأهرامات لا يحتاج للترويج زاهي حواس يرد على انتقاده بعد ظهوره في بودكاست جو روجان: تشتموني ليه وأنا من بلدكم وبدافع عنكم
أعداد جريدة الشروق
أحدث الأخبار
  • محمد عبد الرحيم البيومي الأمين العام للشئون الإسلامية: الضبط المعرفي للتراث الإسلامي ضرورة لمواجهة تشويه صورة الإسلام
  • بعد شائعة وفاته... جورج وسوف يحيي حفلاً في السويد ويطمئن جمهوره: محبتكم بقلبي
  • محامي نوال الدجوي: لم نبلغها بوفاة حفيدها.. وننتظر قرار النيابة
  • التعليم تعلن إتاحة أرقام الجلوس لطلاب الثانوية العامة عبر موقعها الرسمي صباح غد الأربعاء
  • أيرلندا: مجلس الوزراء يقر مشروع قانون لتقييد التعامل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية
  • الرئاسة الفلسطينية: مصادقة الاحتلال على إقامة مستوطنات جديدة في الضفة تصعيد خطير وتحد للشرعية الدولية
  • مسئول أمريكي: ترامب حذر نتنياهو من أي إجراء يهدد مفاوضات أمريكا وإيران
  • مدفيديف بعد هجوم ترامب على بوتين: الشيء السيئ حقا هو نشوب حرب عالمية ثالثة

الأكثر قراءة

  • آية سماحة تعتذر للفنانة مشيرة إسماعيل: اندفعت بتصرف غير لائق وأُقدّر تاريخها الفني
  • عمرو أديب يسخر من ماكرون بعد صفعة زوجته: قلم غير طبيعي.. الحكومة هي الحكومة
  • رئيس إسكان النواب: من الوارد طلب رأي الأزهر والكنيسة في قانون الإيجار القديم
  • شوبير: تأجيل إعلان بطل الدوري هو أقصى حكم قد يُصدر من المحكمة الرياضية

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تتوقع نجاح اتفاق الهدنة في غزة؟
النتـائـج تصويت
  • الرئيسية
  • ›
  • مصر
  • ›
  • جميع الأخبار

الخارجية الأمريكية: الشراكة الاستراتيجية بين القاهرة وواشنطن أساس السلام والاستقرار الإقليمي

طباعة
أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى .
أ ش أ
نشر في: الثلاثاء 19 يوليه 2022 - 5:24 م | آخر تحديث: الثلاثاء 19 يوليه 2022 - 5:24 م
قالت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية جيرالدين جاسم غريفيث إن مصر كانت ولا تزال شريكًا استراتيجيًا حيويًا للولايات المتحدة الأمريكية، وتلعب دورًا مهمًا في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين.. منوهة بأن هناك تعاونًا كبيرًا بين الدولتين على مختلف الأصعدة مثل التعاون المناخي للتصدي لآثار تغير المناخ والتعاون التعليمي والثقافي والاقتصادي والتجاري والتعاون الصحي، وتحديداً فيما يتعلق بجائحة كورونا(كوفيد-19).
وذكرت غريفيث - في حوار لوكالة أنباء الشرق الأوسط - أن الولايات المتحدة عملت مع مصر جنبًا إلى جنب منذ بداية جائحة كورونا للحد من انتشار الفيروس، وقد أظهرت مصر كرمًا ملحوظًا، حيث تبرعت بمعدات طبية للولايات المتحدة، فنحن نكرر شكرنا للرئيس السيسي وشعب مصر على ذلك، كما أعلنت السفارة الأمريكية في مصر في يناير 2022، تسليم 1.8 مليون جرعة جديدة من لقاح "فايزر" كجزء من الجهود العالمية التي تبذلها الولايات المتحدة لمكافحة الوباء.
ووصفت مستوي التعاون بين البلدين بأنه "كبير وعميق"، وقالت: "نعمل باستمرار لتقوية العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة".. لافتا إلى أنه خلال الحوار الاستراتيجي بين أمريكا ومصر في نوفمبر 2021 أكدت الدولتان التزامهما بالتعاون الدفاعي؛ لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية، بما في ذلك في مجال مكافحة الإرهاب والأمن الحدودي والبحري.
ولفتت إلى أن الشراكة الاستراتيجية بين أمريكا ومصر أساس السلام والاستقرار الإقليمي، منوهة بأن الولايات المتحدة ومصر منخرطون سويًا في الكفاح ضد آثار تغير المناخ، حيث أصبح العمل القوي لمعالجة أزمة المناخ أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، لذلك فإن عددًا من الشركات الأمريكية تعمل مع القطاعات المختلفة في مصر لتقديم الخبرات والعمل معًا على مشروعات مختلفة للتصدي لآثار هذه الأزمة ولمساعدة مصر على أن تكون رائدة بمجال الطاقة الخضراء.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تتطلع إلى التعاون مع مصر التي ستستضيف مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27 والذي سيقام في مدينة شرم الشيخ نوفمبر المقبل.. وأضافت: أن جذور علاقتنا تمتد إلى القيم والمصالح المشتركة، كما تمتد الروابط الاستراتيجية الأمريكية مع مصر منذ ما يقرب من قرنين من الزمان.. مؤكدة أن مصر شريك مهم في مكافحة الإرهاب، بجانب خلق سلام دائم وضمان الاستقرار الإقليمي، وتعزيز الرخاء.
وقالت إننا نحتفل هذا العام بالذكرى المئوية لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين مصر والولايات المتحدة، حيث أن الشراكة الاستراتيجية بين البلدين تشمل العديد من المجالات بما في ذلك الشؤون الاقتصادية والتجارية والتعليمية والثقافية والقنصلية ومسائل حقوق الإنسان والعدالة وإنفاذ القانون والدفاع والأمن.
وأكدت دعم الولايات المتحدة لكل الجهود التي تبذلها مصر والسودان وإثيوبيا للتوصل إلى حل دائم بشأن سد النهضة، قائلة: "نحن نتفهم أهمية مياه نهر النيل للبلدان الثلاثة، ونشجع الدول الثلاث على استئناف الحوار لأن الحل لن ينتج إلا عبر المحادثات بين الدول الثلاث، ولا يمكن فرض حل من أي طرف خارجي".
وأضافت أن الولايات المتحدة لديها مناقشات مع البلدان الثلاثة، ونحن على استعداد لتقديم أية مساعدة فنية أو تقنية إذا قامت الأطراف الثلاثة بطلب ذلك .. وبصفتنا مراقبًا في العملية التي يقودها الاتحاد الإفريقي، فإننا نسعى إلى تسهيل الحوار المثمر والنهج البناء للمفاوضات من قبل جميع أطراف النزاع.
وتابعت: أن الأزمة الروسية -الأوكرانية كانت ضمن الملفات التي ناقشها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظرائه وقادة المنطقة، خاصة أن هذه الأزمة كان لها آثار سلبية جدًا على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خاصة في مجال الأمن الغذائي والطاقة على سبيل المثال.
وأضافت: أن الرئيس بايدن ناقش أفضل سبل التعاون بين الولايات المتحدة والمنطقة للتصدي لهذه التأثيرات السلبية.. منوهة بأن هذه الزيارة تعد فرصة للرئيس للتواصل مع قادة جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، حيث تأتي الرحلة في سياق أجندة مهمة مع المملكة العربية السعودية وإسرائيل ودول أخرى في الشرق الأوسط.
وتابعت أن هذه الأجندة تركز على تحقيق نتائج إيجابية للشعب الأمريكي وشعوب منطقة الشرق الأوسط، وكذلك إنهاء الحروب والقيادة من خلال الدبلوماسية لتحقيق الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، وأن أمريكا تولي أهمية كبرى لهذه المنطقة ولشركائنا هنا، ومن هذا المنطلق أتت هذه الزيارة لتعميق التواصل وسبل التعاون ومناقشة الملفات والقضايا الملحة، الإقليمية والدولية وما لها من تداعيات على المنطقة.
وأوضحت غريفيث أن إدارة الرئيس بايدن ترى أن كل الأولويات والملفات في المنطقة لها نفس درجة الأهمية، كما أنها قادرة على التركيز على كل هذه الملفات بنفس الوقت، ولكن بشكل عام وبدون تحديد أي ترتيب.
ونوهت بأن إدارة بايدن تولي أهمية لإرساء الاستقرار والأمن بالمنطقة والتصدي للتهديدات المشتركة ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، كما أنها تعمل على زيادة التعاون مع دول المنطقة والتعاون بين دول المنطقة، بالإضافة إلى الازدهار الاقتصادي والتنمية المستدامة والتصدي لتغير المناخ.
وحول نتائج قمة جدة للأمن والتنمية التي عقدت في السعودية، لفتت إلى المبادرات التي تم إطلاقها في كل الدول التي زارها الرئيس بايدن، بالإضافة إلى المبادرات الإقليمية والتعاون بين دول المنطقة، والتي تعد جميعها مؤشرات إيجابية على زيادة التعاون بين دول المنطقة، فضلا عن تعزيز شراكاتنا القائمة وتعزيز الأمن الإٍقليمي.
وأشارت إلى أن الرئيس بايدن ذكر أننا انتهينا من وضع اللمسات الأخيرة على اتفاقية لربط شبكة الكهرباء العراقية بشبكات دول مجلس التعاون الخليجي عبر الكويت والمملكة العربية السعودية وتعميق اندماج العراق في المنطقة وتقليل اعتماده على إيران، بالإضافة إلى اتفاق الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية على تعميق وتعزيز هدنة وقف إطلاق النار في اليمن وتمديدها.
وأوضحت أن الرئيس بايدن أعلن أيضًا المبادرات الجديدة لدعم الشعب الفلسطيني وتهيئة البيئة المناسبة التي ستؤدي للمفاوضات المباشرة للتوصل لحل الدولتين، وزيادة تمويل "الأونروا" وتعزيز العلاقات بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، هذه كلها مؤشرات مبشرة على مستقبل أكثر إشراقًا لهذه المنطقة.
وقالت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية أنه ليس هناك تغيير في سياسة الإدارة الأمريكية نحو الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تهتم بهذه المنطقة، وتعتبرها ذات أولوية، وتأتي زيارة الرئيس بايدن للمنطقة لتؤكد ذلك.
وأضافت أنه على مدار عقود كانت الولايات المتحدة الشريك الموثوق به لأغلب دول المنطقة ومازلنا وسنبقى كذلك، قائلة: "لدينا تاريخ كبير من الشراكات الاستراتيجية والتاريخية والعميقة مع الكثير من البلدان في المنطقة وهذا لن يتغير".
ولفتت إلى أن الولايات المتحدة تريد أن ترى شرق أوسط أكثر استقرارًا وهدوءًا وتريد أن ترى دول المنطقة تتعاون مع بعضها البعض، وأن تلعب دورًا فعالًا في المجتمع الدولي؛ لأن استقرار هذه المنطقة له تأثير على الاستقرار الدولي، وبالتالي استقرار الولايات المتحدة وأمنها القومي أيضًا.
وتابعت: "أننا نريد أن نلعب دورًا إيجابيًا في حل كافة التحديات، وأن نكون شركاء لدول المنطقة للتغلب على المصاعب والتحديات والتهديدات المشتركة، سواء كانت أمنية أو مناخية أو غذائية، لأنه عندما تتعاون الدول يمكن صنع المعجزات ويمكن تسخير طاقات وقدرات الشعوب لتحقيق الكثير من الإنجازات التي تفيد شعوبنا".
وحول التطورات بشأن محاولة إحياء الاتفاق النووي الإيراني، قالت: "إن أمريكا تريد الامتثال المتبادل لخطة العمل الشاملة المشتركة، وقد أوضح الرئيس بايدن أن الولايات المتحدة ملتزمة بشدة بضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي أبدًا، وهو يواصل التأكيد على هذا الالتزام".
وأضافت أنه عند تنفيذ خطة العمل الشاملة المشتركة بالكامل، ستغلق جميع الأبواب أمام إيران للحصول على سلاح نووي، منوهة بأن عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق ستتطلب من إيران التراجع عن برنامجها النووي بشكل كبير واستئناف إجراءات المراقبة والتحقق المعززة، مما يعيق مرة أخرى سبل إيران في صنع سلاح نووي.
وتابعت: "نحن منذ البداية نريد حلًا دبلوماسيًا، وأن العودة المتبادلة إلى الامتثال الكامل لخطة العمل الشاملة المشتركة هي أفضل طريق دبلوماسي للمضي قدمًا، ولكن إذا اختارت إيران مسارًا أخر، فنحن جاهزون ولدينا مجموعة متنوعة من الآليات والأدوات للتعامل مع الوضع، ونحن على اتصال دائم بحلفائنا وشركائنا بالنسبة لهذا الملف وحول كل السيناريوهات".
وحول القضية الفلسطينية، لفتت إلى أن الرئيس بايدن أعلن - خلال زيارته لإسرائيل والضفة الغربية - عددًا من المبادرات لدعم الشعب الفلسطيني، تشمل تعزيز قطاعات الرعاية الصحية والتكنولوجيا، ودعم شبكة اتصالات الجيل الرابع (4G)، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتقديم الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين، بالإضافة إلى تعزيز الأمن الغذائي والحوار لدعم السلام.
وأشارت إلى أنه بالنسبة لمبادرات تعزيز العلاقات بهدف تحقيق السلام، أعلن الرئيس بايدن منحتين جديدتين بقيمة تصل إلى 250 مليون دولار على مدى خمس سنوات لتنفيذ مشاريع يقودها كل من الإسرائيليين والفلسطينيين؛ لتهيئة البيئة اللازمة لتحقيق سلام طويل الأمد، منوهة بأن هذا التعاون على المستوى الشعبي سيعمل على بناء الثقة المتبادلة والتفاهم بين المجتمعين.
وقالت إن هذه الخطوات من شأنها تسهيل الطريق لبدء مناقشات مباشرة للتوصل إلى حل الدولتين، وقد أكد الرئيس بايدن - خلال كلمة ألقاها بمؤتمر صحفي مشترك مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيت لحم - أن الولايات المتحدة من الداعمين لحل الدولتين والتزامه بذلك لم يتغير، وأضاف أن الشعب الفلسطيني يستحق العيش في دولة مستقلة وذات سيادة.
وأضافت أن الولايات المتحدة لن تتخلى عن السلام وعن حل الدولتين، ويجب إنهاء والتوقف عن كل الإجراءات أحادية الجانب والعنف الذي لا يصب في مصلحة أحد ومن ضمن هذه الإجراءات الأنشطة الاستيطانية وغيرها.
وفيما يتعلق بالتنسيق بين واشنطن ودول المنطقة لمكافحة الإرهاب، قالت جيرالدين جاسم غريفيث إن الولايات المتحدة تعمل جنبًاً إلى جنب مع كل شركائها وحلفائها في الشرق الأوسط لمحاربة التطرف العنيف والإرهاب على مختلف المستويات سواء عسكريًا على الأرض أو من خلال تجفيف منابع الإرهاب ومنع تمويله وتجنيد عناصر جدد أو عبر تبادل المعلومات الاستراتيجية والاستخباراتية وتبادل الخبرات والمناورات العسكرية.
وأوضحت أن العديد من دول المنطقة هم أيضًا شركائنا في التحالف الدولي ضد تنظيم(داعش) الإرهابي على سبيل المثال، كما أن هناك تدريبات مشتركة تحدث بانتظام سواء على المستوى الثنائي أو تدريبات مشتركة تضم أكثر من دولة هدفها الرئيسي مكافحة الإرهاب، لافتة إلى أن التعاون الأمني بيننا وبين شركائنا في المنطقة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب كبير جدًا، كما أننا نعمل باستمرار على بناء قدرات حلفائنا وشركائنا للتصدي ولمواجهة الإرهاب.

خدمة الشروق للرسائل القصيرة SMS.. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك
  • مصر
  • شئون خارجية
  • شرق أوسط
  • العالم
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • فن
  • مال وأعمال
  • أعمال
  • مواطن
  • حوادث وقضايا
  • تليفزيون
  • محافظات
  • مرأة
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • علوم
  • شباب وتعليم
  • 9 شارع رستم
  • صحة
  • جامعات
  • ألوان الحياة
  • حيوانات أليفة
  • سفرية وخروجة
  • تاريخ
  • سيارات
  • ثقافة
  • خدمات
  • اتصل بنا
  • شروط الإستخدام
  • عن الموقع
  • خدمة الرسائل
بوابة الشروق 2025 جميع الحقوق محفوظة
تصميم وتطوير | CLIPSolutions خدمة الطقس | Weather.com