قالت دار الإفتاء المصرية، إن ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة.وأضافت الإفتاء، عبر حسابها الرسمي على موقع «فيسبوك»، مساء الأحد، أنه على الإنسان أن يبادر بالامتناع عن ترويج الشائعات؛ لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه، مشيرة إلى قول الرسول: «إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لاَ يُلْقِى لَهَا بَالاً يَهْوِى بِهَا فِى جَهَنَّمَ».
https://www.facebook.com/EgyptDarAlIfta/posts/185049293654694